الجنس الغاضب - The angry sex

لم نتبادل الكلمات.. لم نتبادل المجاملات الزائفة التي نعلم أنا وهي في قرارة أنفسنا أن الهدف الأول والاخير لها هي امتطائها كفرسة هائجة في ميدان فرح تتراقص فيه الخيول العربية وتصهل كما ستئن حبيبتي وتموء كالقطة المزدهرة الأوراق..
بدأ الأمر عصرا حين عدت من العمل منهكًا، فوجدتها ترتدي جلبابا فضفاضا، وكنت مغتاظا من رئيسي في العمل، فشققته عن ظهرها في غضب، ولدهشتها التفت لي وكادت تنشب أظافرها فيّ، ولكن لدهشتي أنا لم تفعل، بل امتد يداها لتمزق أزرار قميصي في عنف فاتحة صدري ليضربه هواء المروحة البارد، وبالطبع كما تظنون فقد نال صدري بعض الخدوش، التي لن أبالي بها بعد قليل، مقارنة بما.. سأدع هذا لوقته..
كنا يلفنا العرق في تلك الأيام الحارة الخانقة، فنزعت حمالة صدرها بعنف بعض الشيء جعل ثدييها العظيمين يترنحان بينما تخلع سروالي الذي أسقطتني برأسها على الأريكة قبلها لتشده ولباسي الداخلي في نزعة واحدة، لن نتوقف، كلانا يعرف كنه هذا الحدث، كلانا يعرف أنه الـ angry sex أو الجنس الغاضب، وهو وسيلة عظيمة للتخلص من الطاقة السلبية..
أقف ملصقًا قضيبي الذي بدأ في الانتصاب ببطنها الناعم كمؤخرتها، "رازعًا" إياها قبلة لا تخلو من بعض العضات على الشفتين والرقبة، وصدقني حين أخبرك أنني لا أظن أنها كانت ترتدي "بانتي" ، اوخلعته دونما ألاحظ، فعندما سحبنا بعضنا البعض بينما نلسع مؤخرات بعضنا البعض بتلك الصفعات التي تحمر خدي المؤخرات، ودخلنا لنستحم كنا كيوم ولدتنا أمهاتنا، بالإضافة لبعض البروز والانبعاجات التي تجعلنا شركاء جنسيين أكثر إثارة..
فتحت الماء البارد ليلسع أجسادنا ونكاد نكون شهقنا وجحظت عينانا معًا حين رطم الماء أجسادنا الغارقة في العرق، لكن لا يهم، فتلك القضمة التي أحسست بالدم الخفيف على لساني منها هونت عليها ألمها، أما أنا فعصرتي لفردتي مؤخرتها وجذبهما كل في اتجاه أدت نفس الغرض، فبحركة سريعة لففتها وألصقت قضيبي بأعلى مؤخرتها وهي تتحرك لا تكاد تهدأ بينما تداعب يداها مؤخرة رأسي بشدة جاذبة ما تبقى من الشعر عليه، ومدلكًا أنا جسمها بسرعة وحدة جعلت الماء البارد يتبخر عن جسدها الملتهب، وبينما أدعك جسدها باللوف والصابون التفت هي لي ونظرت لعيني وكل عينيها شراسة، حتى سقطت بحركة مفاجئة على ركبتيها خاطفة اللوفة مني، وبينما كان الصابون على شعرها البني الكثيف وأحارب أنا خصلاته، كانت يدها امتدت باللوف لتشد على فخذي وتمسح على مؤخرتي، بينما كانت تقبل أسفل بطني بشراهة تبتعد وتقرب من قضيبي ولم تلمسه، إلا بحلمتها العنبية حينما كانت تعود واقفة بهدوء بعض استفزاز جسدي، فأطفأت المياه وحملتها على كتفي وخرجت بها من الحمام وأنا أعض مؤخرتها كالجائع الذي يبحث عن اللحم، وألقيت بها على سريري.. سريرنا إلقاءً، وانقضضت عليها بغية افتراسها كالصقر المحلق لكنها ما لبثت أن أغلقت ساقيها وأمالتهم إلى أحد الجنبين بينما تنظر لي وبعينيها الاستفزاز والدلال..
فأمسكت بكفيها وأنا اميل عليها وبدأت بالهدوء.. على عكس أنفاسنا التي كانت ترش أعناقنا كالسيول، ووجهت شفتاي إلى حيث كانت شفتيها الثائرتان، ومن ثم إلى حيث كان نهداها النافران، وتعضعضت بعض من الحلمات ولم تكن كلها لها..
فرفعت يداها أعلى رأسها بينما الكفوف متعانقة عناق المحبة والشغف، ثم أفلتت أحد الكفين لأحكم بالأخرى الغلق على كفيها، وأمسك بقضيبي لأحكه على أسفل مؤخرتها، ثم التقفت قدميها على أحد كتفيّ، لأنها كانت تأبى فتح ساقيها لأدقها..
ثم بدأت بالتجول بقضيبي مسحًا من خديّ مؤخرتها مرورًا بفرجها كالريح ثم طرق بضع طرقات على شرجها، ثم بدأت بتحريك قضيبي بحركة قوية قليلا على مهبلها بشكل رأسي ولعينينا نظرات التحدي، ثم كشرت عن انيابي وبدأت بطرق فتحة مهبلها طرقًا كمن ينتظر الباب ليفتح، ثم صارت الطرقات أكثر عنفًا حتى أحسست بماء غير ماء الاستحمام يبلل مقدمة قضيبي الطارق، فضغطت ركبتيها على صدرها بصدري وبدأت بالإيلاج بطيئا، رأس القضيب دخلت الآن.. شهقة متبوعة بـ"امممم" خرجت من فمها..
عنق القضيب الآن يتحرك محتكًا بعنق مهبلها، وحين وصلت لنصف المسافة تراجعت، ثم دفعت بعنف فأطلقت صرخة قصيرة فاتحة فمها، ثم وضعت يدي الحرة على فمها، لأن الدفعات التالية كانت سريعة وعنيفة، جعلت عينيها تجحظان!
دكات متتالية حتى كانت الدكة الأخيرة التي وصل فيها القضيب لرحمها من الداخل وأحسست ببطانته تحتضن رأس قضيبه وتعتصره..
ظللت على هذا الوضع ما وصفته هي لي أنها ظنته عصورًا..
فتركت كفيها وفرجت هي ساقيها حتى صار صدري يقبل ثدييها العظيمين، وما لبثت أن لفت قدميها في لفة محكمة حول ظهري وأنشبت أظافرها هذه المرة حقا بين كتفي، ولما أطلت السكون شدت يديها كل في ناحيته ليكون أربعة خطوط متوازية في كل نصف من ظهري بلون الدم، وبدأت بتحريك وسطها فيما يشبه الاهتزازات، ثم بدأت فيما يبدو كالرقص الشرقي وتحريك وسطها في دوائر، فاستندت على ذراعي شادهما وبدأت في التحرك.. رويدا رويدا..
وبدأت أزيد في السرعة تدريجيا، حتى انقضضت على رقبتها ممتصًا رحيقها، مخلفًا علامة غامقة اللون نعرفها كلنا، ستلكزني فيما بعد عندما تراها، فلم أترك رقبتها حتى انتهيت..
فلما لم أرد القذف مباشرة سحبت قضيبي في حركة واحدة مفاجئة، وقلبتها على بطنها، وهي ساعدتنا بتعريض مؤخرتها لأعلى وفرد ظهرها وذراعها للأمام في أجمل doggy رأيته في حياتي، فلم أستطع المقاومة فنزلت تقبيلا ولسعا لتلك المؤخرة العزيزة..
وحين حان الوقت بدأت بطعنها مجددا وحين حان وقت القذف، شددت شعرها كما اتفق، وجذبتها علي لتستقر في حضني.. وتستقر يدي معانقة صدرها الأخاذ.. وتستقر الألسنة متعانقة.. حتى انتهيت من القذف وأظنها انتهت مرتين حتى الآن..
فأخذتها وارتميت بها على السرير على جانبينا حتى ارتخى قضيبي وخرج منها..
واستمررنا في القُبل والعناقات والمداعبات حتى كادت تنام، لكنها أحست بشيء ينبض على فخذها..

 سكس - نيك - قصص سكس - سكس مصري - سكس مترجم - افلام سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - سكس محارم - صور سكس

سكس النجار والميلف الحيحانة

راحت سحر قالت لبنتها عيب ياهند على شخص محترم وذوق وانا فاهمة قصدة كويس جداا وبتبتسم وتبصلى بصة مش بريئة خاااااااااالص وانا فى اللحظة دى كنت قررت انه سحر لازم تنور سريرى قريب جداااااا كانت شخصية ذكية جدا جريئة ميلف وحيحانه كمان يعنى ابقى راجل غبى لو فوتها من تحت ايدى

وهنا قالتلى سحر احنا هنسيبك بقى تشوف شغلك وانا كان عندى على المكتب الكروت بتاعتى"البيزنس كارد" سحر اخدت كارت منهم وضحكت وبتقولى بعد اذنك قولتلها من غير اذن الكارت وصاحب الكارت قالتلى ده علشان لو حد سألنى على نجار كويس اديهم رقم تليفونك بس قولتلها مصدقك وضحكت هى بدلع وسلمت عليهم ومشيوا

تانى يوم الصبح لقيت سحر بتتصل بيا وبتقولى انا اول مره احس ناحية حد بإنجذاب بالسرعة دى ومن امبارح وانا ماببطلش تفكير فيك ده حتى هند بنتى عمالة من امبارح تكلمنى عنك وعن ذوقك وشياكتك قولتلها ذوقى وشياكتى بس؟! لقيتها بتضحك بمرقعة كده وبتقولى وذكائك كمان ياعم ولا تزعل وبصراحة شكلى حبيتك وماتسألنيش ازاى وكنت بكلمك علشان اشوفك لو فاضى تيجى نشرب حاجة مع بعض عندى فى البيت

قولتلها فاضى اكيد بس لو جوزك جيه واحنا مع بعض هيبقى الوضع ايه قالتلى لأ هو مابيرجعش قبل الساعة 10 بالليل واحنا لسه الساعة 9 الصبح معانا وقت ماتخافش قولتلها اوك ولبست ونزلت روحتلها البيت دخلت الشقة وسلمت عليها كانت لابسة تريننج اسود مخليها مزة المزز ومجسم تفاصيلها جدا وقعدنا نرغى شوية وبعدين قولتلها اعمليلى اتقل قهوة عندك انا مطبق من امبارح شغال ومش فايق خالص

قالتلى بس كده انا هفوقك دلوقتى حالا قامت جابتلى بشكير جوزها وخدتنى من ايدى على الحمام وقالتلى خدلك حمام سخن يفوقك وهتخلص اكون عملت القهوة وحضرت الفطار واهو يبقى عيش وملح قولتلها لأ احنا نخليها عيش وملح ودوش وروحت حاضنها وبدأت اقفش فى صدرها وابوس فيها سخنت بسرعة جداا وراحت نازلة فاتحة الحزام بتاعى ومنزله البنطلون وراحت منزله البوكسر كمان وراحت قافشة بأيدها فى زوبرى وفضلت تعض فيه وتمص بمنتهى الهيجان

قولتلها ايه ده انتى شرقانة خالص قالتلى بصراحة اه انا اصلا من اول ماشوفتك وانا عماله افكر فى اللحظة اللى همصلك فيها زوبرك انا احسن حاجة بحبها فى الرجالة المص بعشق الزوبر وهو فى بوقى ده انا حتى كل الافلام اللى بشوفها افلام مص ازبار قولتلها وكمان افلام!!! لا احنا نقلع بقى روحت قالع هدومى وقومت فاتح مية الدوش وروحت واخدها بهدومها فى الكابينة تحت الدوش وهى مش عايزه تدخل بهدومها وتقولى استنى اقلع يامجنون شديتها من ايديها ودخلتها الكابينة وقفلت وخليت وشها للحيطة وانا فى ضهرها تحت المية وشبعتها تقفيش فى بزازها ودعك فيهم وبوس فى رقبتها وخدودها لما سخنت جدا قامت جايبالى بشكير وهى قلعت كل هدومها ولبست بشكير هى كمان وخرجنا من الحمام على اوضة نومها وقالتلى بسسس سيبلى نفسك خالص بقى

قعدتنى على السرير وقعدت هى على ركبها على الارض ومسكت زوبرى مص وانا من المرات القليلة جدا اللى انام فيها مع ست فوق ال 40 سنة وتبقى فاهمة قيمة المص ومحترفة بالشكل ده بتدلع الزوبر وتلعب بيه فى بوقها وحركات ايديها عليه عبقرية ولعت زوبرى بحركاتها

روحت قالع البشكير وهى كمان وروحت نايم على السريرعلى ضهرى وواخدها فى حضنى فوقى وفضلت اشرب من عسل شفايفها كانوا شفايفها من النوع اللى بيتمص ممتعين لأقصى الدرجات وانا بمص فى شفايفها كنت بضرب بأيدى طيازها المربربة الملبن كانت طيازها مدورة بشكل يهبل وكل مااضربها تتجنن هى وتهيج اكتر لدرجة انى كنت كل ماأنسى طيزها وابطل اضربهم الاقيها تسحب ايدى هى وتقولى اضرب طيزى ياعلى انا بحبك اوى انا شرموطتك اضرب ياعلى

انا كلامها كان هيجنى جدا قولتلها هبهدلك طيازك ياسحر وروحت منيمها على بطنها وفضلت السوع فى طيازها بأيدى وادفن وشى فى طيازها من كتر جمالهم وهى جابت شهوتها من كتر الضرب ولحس طيزها بلسانى وعرفت انه سحر مفتاح شهوتها فى طيزها روحت فاتح خرم طيزها بأيدى ومدخل صباعى لقيتة واسع وسالك وزى الفل وهى عمالة تقولى طفى نار طيزى بزوبرك ياعلى ارحمنى ودخله فى طيزى بسرعة ارجوك

روحت واخد علبة فازلين كانت على الكمودينو جنب السرير وروحت داهن خرم طيزها وروحت راشق زوبرى فجأة فى طيزها صوتت واتألمت جداا وانا عمال ارزع فى طيزها من كتر هيجانى من كلامها ومحنتها وبعد دقايق كانت هى سخنت جدا ونسيت الوجع وانا سخنت جدااا روحت جايب لبنى فى طيزها وانا عمال اضرب فى طيزها لما احمرت من كتر الضرب واللسوعة

بعد شوية كان زوبرى هدى فى طيزها ونزل كل لبنه روحت مطلعه ولفيتها ضهرها على السرير ووشها ليا وقعدت اللعب فى بزازها واقفش فيهم وشوية وروحت نازل على كسها بلسانى وفضلت الحس فيه لغاية ماحسيت انها هاجت جدا قومت رافع رجلها على كتفى وراشق زوبرى فى كسها وهى اول مادخل زوبرى كسها جابت شهوتها واتكهربت من كتر الهيجان وانا مكمل نيك فى كسها

لقيتها بتتقلب وبتعمل وضع الدوجى وبتقولى نيكنى من طيزى علشان خاطرى ريحنى واضربنى ولسوعنى روحت كملت نيك فى كسها واضربها بأيدى وهى من كتر الضرب جابت شهوتها كذا مره فى وقت قليل جدا حسيت نفسى قربت أجيب لبنى انا كمان قولتلها عايزاهم فين قالتلى زى المره اللى فاتت فى طيزى طبعا

روحت مطلع زوبرى من كسها وحاطه رشق فى طيزها اللى مجنناها دى وكانت سانده بأيدها ال 2 وركبها ال 2 "دوجى ستايل" روحت نازل بوزن جسمى كله على ضهرها راحت نازله على بطنها وانا نازل فوقها ومكمل رزع فى طيزها لما لقيت نفسى جبت لبنى فى طيزها للمرة التانية وهى فى اللحظة دى كانت هتتجنن تحتى من كتر الهيجان وعماله تصوت وهى بتجيب شهوتها تانى

وانا لسه زوبرى فى طيزها سمعت باب الشقة بيتفتح احاااااااااااا قومت عايز استخبى بسرعة فى الدولاب لقيت سحر عمالة تضحك ومش مخضوضة خاااالص شوية ولقيت بنتها هند داخله الاوضة وشافت سحر نايمه على السرير ملط وشايفانى واقف ملط انا كمان وماسك البشكير مغطى بيه زوبرى قالتلى اهلا اهلا وقعدت تضحك وتقولى انت مابتضيعش وقت خالص كده!!! لسه عارفها امبارح تنام معاها انهارده!!! ايه ياعم ارحم نفسك وبتهزر مع امها وتقولها اتبسطى ياسوسو كيفك ياحلوه ولسوعك؟ سحر ردت عليها وقالتها اه بصراحة كيفنى جداا وقعدوا يضحكوا جوز الشراميط وانا واقف دمى ناشف من الخضة.

افلام سكس - سكس اغتصاب - افلام نيك - سكس بنات - سكس xxx - افلام سكس - سكس - نيك محارم - سكس اسيوي - سكس عربي

زوجتي الباردة دفعتني الى احضان النساء

كنت قد كتبت قبل فترة في المنتدى عن برود زوجتي وكيف دفعتني لخيانتها ولكني للسرعة لم اذكر الكثير من التفاصيل عن قصتي مع زوجتي وكيف دفعتني الى احضان النساء وعالم المحارم الممتع فلولا برودها الجنسي لما دخلت الى ذاك العالم المخفي مع النساء ومحارمي اللذيذ الممتع . فزوجتي تمتاز ببرود جنسي قاتل رغم صغر سنها فعمرها 33 عاما وهي جميلة الشكل وذو جسم سكسي رهيب وارداف رائعة وصدر كالمرمر وبزاز كحبات الرمان مستديرة ناعمة وحلمات بنية بارزة وطيز اروع ما تكون وكس صغير ضيق ..رغم كل ذلك فهي باردة جنسيا وبالكاد استطيع ممارسة الجنس معها كل شهر او اكثر وحسب مزاجها الشخصي وانا رجل حااااامي لدرجة كبيرة واعشق الجنس وممارسة الوضعيات وامتاع من امارس معها . ولكني حرمت من الجنس رغم ان عمري 42 عاما مع امرأة لا تفهم بالجنس ولا تقدر ولا تشعر ولا تلبس لزوجها ولا تعطيه اي احساس بالقرب منه .فاحساسها ميت وابتسامتها صفراء رغم جمال وجهها ..كنت اصبر عليها واقول لعلها ستفهم وتعرف ولكن لم يحدث اي تغيير طيلة فترة زواجي .كانت تنهرني اذا طلبت منها ممارسة الجنس وتقول لي ( انت ما بتفكر الا بالجنس ) فاتركها وانا محطم الاعصاب خائر القوى مكسور الخاطر ...اندب حظي العاثر ...فاخرج من البيت هائما على وجهي باحثا عن من ياخذني ويحضنني ويعطيني الدفئ والمشاعر ..ولكوني املك متجرا -محل- فقد تعرفت على الكثير من النساء ممن يرتادون المحل وهم زبائن قبل ان يكونوا اصحاب علاقات جنسية ..فمارست معهم الجنس وانا اشعر باني انتقم من زوجتي التي حرمتني المتعة واللذة فوجدتها في احضان النساء واحضان قريباتي وخواتي ممن مارست معهم الجنس ...كنت امارس الجنس بقوة مع النساء ومع خواتي وغيرهم ونظراتي الحاقدة على زوجتي وسلوكها امام عيوني ...كنت اجد في الخيانة افضل وسيلة انتقم فيها من زوجتي وتعبيرا عن حقدي عليها وكرهي لها ...فماذا افعل مع زوجة اذا لم يكن هناك جنس في العلاقة ...ولذلك توسعت دائرة معرفتي الجنسية من دائرة زبائن المحل الى دائرة المحارم ...ذالك العالم الممتع الرائع الذي تشعر فيه حقا بطعم الجنس الحقيقي واللذة والنشوة

صحيح انني مارست الجنس مع خواتي قبل زواجهم ولكنه لم يكن عن علم ودراية بالجنس الحقيقي ولكن بعد زواجي اصبحت اتفنن بممارسة الجنس معهم لانه اصبح لدي خبرة في وضعيات النياكة وامتاع الطرف الاخر

فحتى بنتي والتي هي في المرحلة الاعدادية مارست معها الجنس الخلفي في كثير من الاحيان وكانت بالفعل

نياكة جميلة واحساس اخر يختلف عن اي احساس اخر من النساء .....وما تفكروا زوجتي غبية وما بتفهم

هي على درجة عالية من الذكاء والفهم ومثقفة ولكنها بالجنس عديمة الاحساس ..قاتلة..اعصابها في ثلاجة

وحتى عندما تسمح لي بممارسة الجنس في الشهر فانني لا اشعر معها باي احساس فهي كالجثة الممددة

على السرير ...لا تفعل اي شي تبقى كما هي ...لا تتكلم اي كلمة ...امارس معها وهي صامتة لا تتحرك

كأني بنيك بحيط ....يعني هي صخرة صماء ...قتلتني موتتني وانا اتعذب بنار الشهوة والجنس ....عشان هيك

انا ما بشعر باني ندمان على خيانتها وممارستي الجنس مع النساء و والقريبات لانها هي السبب في دفعي

الى خيانتها ...ولغاية هذه اللحظة فهي ما زالت كما هي رغم محاولاتي الجادة معها باني احب الجنس وانه

متعة للطرفين.. وفتحت معها حوارات ونقاشات حول ذلك ولكن لم تفلح كل محاولاتي معها ....وابلغت امها

وتفهمت امها الامر ولكنها لم تستطع اقناعها بأي شيء ...هذه قصتي مع زوجتي الباردة جنسيا والتي

دفعتني الى احضان النساء وعالم اللذة والمتعة وجنس المحارم ذاك العالم المخفي والذي طالما حلمت به

فبأي ذنب اعيش هذا العذاب والحرمان ...مع زوجة تجردت من كل احساس وشهوة ومتعة ...لذلك اصبحت لا

اهتم بشأنها ولا يعنيني امرها ...اعيش حياتي كما اشتهيها واراها وتركت لها حرية العيش والحركة كما تريد

لان احساسي تجاهها قد مات واندثر ..

سكس بنات - سكس خيانة زوجية - نيك مايا خليفة - افلام سكس محارم - افلام نيك - افلام سكس - افلام سكس امهات - سكس اجنبي - افلام نيك - فيديو سكس

سكس المنقبه بياعه المناديل

القصه حقيقيه 100% وزى كل مره هنبدأ قصتنا بوصفى اسمى احمد زيدان واصحابى بينادولى زيزو 25 سنه من القاهره طولى 175سم و وزنى 72كجم وزبرى طوله 19سم ومتوسط العرض لون بشرتى قمحى وعينيا عسلى وشعرى لونه اسود وقصه انهارده تبدأ لما كنت مروح بعربيتى الرينو لوجن بالليل و وقفت فى اشاره مرور وكان فى منقبه بتبيع مناديل للعربيات اللى واقفه فى الاشاره وشوفتها جايه ناحيتى بجسمها المليان ونقابها وعبايتها السودا اللى مجسمه عليها ومجسمه على بزازها وطيزها بطريقه بنت متناكه وشوفت حلمت بزازها بارزه من العبايه وراحت ماشيه ناحيه شباك العربيه اللى جمبى وبتقولى مناديل يا باشا قولتلها بكام المناديل قالتلى العلبه ب5 جنيه قولتلها طب ايه رأيك تيجى معايا البيت واشترى منك المناديل اللى معاكى كلها وانا بغمزلها بعينيا قالتلى وماله بس هتدفع كام قولتلها انتى بتاخدى كام وانا بمد ايديا على بزازها وبحسس عليهم من فوق العبايه قالتلى انا باخد 500 فى الليله قولتلها ومابه اركبى وراحت راكبه فى الكرسى اللى جمبى واتكلمنا فى الطريق وعرفت ان اسمها هناء وان عندها 41 سنه وانها بتشتغل عشان تساعد حوزها اللى راقد فى السرير وابتديت احسس على جسمها فى الطريق وهى بتحسس على زبرى لحد ما روحنا واول ما دخلنا الشقه قولتلها تدخل تاخد دش وتروق على حالها ودخلت فعلا تاخد دش وانا قعدت لفيت سيجارتين على الكنبه فى الصاله لحد ما تخلص ويادين امى اول ما طلعت جسم ابن متناكه مربرب وابيض لما طلعت من الحمام وهى لابسه كلوت وسنتيانه يا جدعان حاجه بنت متناكه وراحت جايه وقاعده جمقى وبتقولى ها ايه رأيك فى البضاعه وانا روحت سايب طبق الفركه وبقولها احلى بضاعه دى ولا ايه وانا بمد ايديا احسس على بزازها من فوق السنتيانه وروحت مطلع بزها الشمال ارضع فيه واخد الحلمه فى بوقى وهى بتدعك فى بزها التانى وبتقول ااااااااااح انت بترضع حلو اوى ارضع كمان وروحت مقلعها السنتيانه ونزلت تانى ارضع فى بزازها وروحت نازل بأيديا الشمال ادعك فى كسها من فوق الاندر واتنقل بشفايفى من بز للتانى وابدل مابينهم واخد الحلمه فى بوقى ارضعها وروحت مقومها وخليتها تقف بين رجليا ومديانى وشها وروحت محسس على طيزها المربربه بأيديا وانا برضع حلمات بزازها وروحت شادد الكلوت بيتاعها لتحت وقلعتهولها وهى بتدعك فى بزازها وروحت قالع التيشيرت بيتاعى والبنطلون والبوكسر وخليتها تلف وانا بقلع وتدينى طيزها وبتحسس عليها وبتفتح فلقه طيزها بأيديها وتبعبص نفسها وتخبط على فرده طيزها وتقولى يلا بقى عوزاك تنيكنى جامد وتفشخنى وانا روحت قايم وحاضنها من ضهرها وماسك كل بز بأيديا وروحت منيمها على ضهرها على الكنبه ونازل بدماغى بين رجليها وابتديت الاول احسس على كسها من بره بأيديا وبعد كده روحت نازل على كسها بلسانى اللحسه وهى بتقول اااااااااااااح اللحس كمان اللحس جامد اوى وانا روحت فاتح كسها بصوابعى وبقيت اللحس كسها من جوا وهى عماله تتأوه وروحت واقف ومديلها زبرى تمص فيه وهى راحت ماسكه زبرى وابتدت تدخله فى بوقها وتخرجه وانا ماسكها من شعرها وبقيت ادخل واخرج زبرى فى بوقها جامد واطلعه اخبط بيه على وشها وادخله تانى فى بوقها وهى نزلت من ع الكنبه وقعدت على ركبتها على الارض ادامى وعماله تمص فى زبرى لحد ما هيجت على الاخر وزبرى بقى زى الحديد وروحت وروحت مقومها وخليتها تقف ادامى وروحت على بزازها الاتنين ماسكهم بأيديا وروحت على بزها اليمين ارضع فى الحلمه بيتاعته وهى راحت نازله من بين ايديا وقعدت على ركبتها تانى وخدت زبرى فى بوقها تانى تمص فيه وتدعكه بأيديها وهى بتقول اممممممممم حلو اوى زبرك حلو اوى وتكمل مص فى زبرى بطريقه بنت متناكه وانا مش قادر من الهيجان وروحت سايبها ورايح قاعد على الكنبه وهى مشيت على ايديها ورجليها زى الطفل الصغير لحد ما وصلت لزبرى وخدته تانى فى بوقها تمص فيه ومش عتقاه لحد ما انا مابقتش قادر روحت قايم ومقومها ونيمتها على ضهرها على الكنبه وروحت نازل مديها جرعه لحس لكسها وهى عماله تتأوه ومش قادره وعماله تتأوه وتقفش فى بزازها وانا باللحسلها وبدخل صوابعى فى كسها وهى عماله تقول ااااااااااااااااه ااااااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه هاجيب اااااااااااااااااه هاجيب هاجيب وراحت جايبه عسلها كله على لسانى وانا لحست ميتها كلها وسيبتها تهدا شويه وروحت مقومها وخليتها تاخد وضع الدوجى استايل على الكنبه وبدأت امشى زبرى على كسها من بره وافرشلها وابل زبرى من عسل كسها وروحت مدخل راس زبرى بس فى كسها وبعديها ابتديت ازوق زبرى كله فى كسها لحد ما دخل كله وابتديت اطلعه وادخله بالراحه وهى عماله تقول اااااااااااااااه زبرك حلو اوى نيكنى كمان ااااااااااه وانا ابتديت اسرع فى نيكى ليها فى كسها وهى اهاتها زادت وبقت عماله تقول اااااااااااااااااه ااااااااااه نيكنى نيكنى جامد اوى افشخنى اااااااااااااااه زبرك حلو اوى وكبير اوووووووووف ونزلت تدعك كسها بأيديها وانا بنيكها وعمال ازود سرعه نيكى ليها لحد ما بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى ولاقيتها عماله تتأوه وتقول ااااااااااه اااااااااااه نيكنى نيكنى كمان ااااااااااه نيكنى اوى اسرع اسرع ااااااااااااه بجيب تانى باجيب تانى مش قادره ااااااااااااه ولاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زبرى وراحت جايبه شهوتها واهاتها هديت روحت مطلع زبرى من كسها عشان اهديه شويه وبقيت افرش كسها براس زبرى عشان اسخنها تانى لحد ما لاقيتها ابتدت تهيج تانى روحت راشق زبرى فى كسها مره واحده وابتديت ادخله واخرجه تانى فى كسها واسرع واحده واحده لحد ما بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى بقت تقول اه اه اه اه اه نيكنى نيكنى كمان زبرك جامد اوى افشخنى اوووووووووى ااااااااااااااااه نيكنى كمان اه كمان اه كمان ااااااااااااه وانا نازل نيك فى كسها بأقصى سرعه عندى وروحت مطلع زبرى تانى من كسها عشان اهديه لما حسيت انى قربت اجيب وروحت قاعد على الكنبه وقولتلها تعالى يا شرموطه اقعدى على زبرى وهى راحت قايمه ومديانى ضهرها وقاعده على زبرى وابتدت تطلع وتنزل بالراحه على زبرى وتقول ااااااااااااه نيكنى اوى يلا ااااااااااااه وانا ابتديت احرك وسطى معاها وانيكها فى كسها وبقيت اقفش فى بزازها وهى بتتنطط على زبرى وهى عمابه تتأوه وتقولى ااااااه كمان كمان اه نيكنى كمان ااااااااه نيكنى اوى مش قادره اااااااااه ادعك كسى يا ولا وانت بتنيكنى وانا بقيت بنيكها بزبرى وبدعك فى كسها بأيديا الشمال وبأيديا اليمين عمال ادعك فى بزازها وهى عماله تتنطط على زبرى جامد وتتأوه وتقول ااااااااه ايوه كده نيكنى اووووووووف نيكنى كمان نيكنى كمان ااااااه خلينى اجيب تانى ودقيقه بالظبط ولاقيتها عماله تقوم وترزع نفسها على جسمى وعماله تقول اااااااااااه يخربيت امك هاجيب تانى ااااااااااااه هاجيب هاجيب اااااااااااااااااه ولاقيت جسمها عمال يتنفض فوق منى وجابت شهوتها وانا بنيكها وراحت نازله من فوق منى ونايمه على ضهره تاخد نفسها وانا كنت خلاص قربت اجيب وروحت قايم وداخل بين رجليها وحطيت زبرى فى كسها وابتديت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى لاقيتها بتتفاعل معايا وعماله تقول اممممم اااااااااه امممممم ااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه افشخنى بزبرك نيكنى ااااااه نيك لبوتك انا شرموطك اااااااااه نيكنى اوى نيكنى ومغمضه عينيها وعماله تقفش فى بزازها وانا عمال انيكها بأقصى سرعه عندى وهى اهاتها بقت صريخ وروحت ماسكها من بوقها وبقيت عمال ارزع زبرى فى كسها وهايج على لحمها اللى عماب يترج من ترزيع جسمى فيها وهى عماله تتأوه ومش فاهم حاجه منها بسبب ايديا اللى على بوقها وعمال اسرع فى نيكى ليها لحد ما حسيت انى مش قادر وخلاص هاجيب بقيت بزوم وعماله اقولها هاجيب يا بنت المتناكه ااااااااع باجيب يا شرموطه وهى راحت قيلالى اااااااااااااه اااااااااه هات على بطنى وغرقنى بلبنك اااااااااااه وانا فى اخر لحظه روحت مطلع زبرى من كسها وجيبت لبنى كله على بطنها لحد اخر نقطه وشويه جم على بزازها وهى عماله تدعك فى لبنى وانا روحت مريح على الكنبه وقومت شطفت زبرى وطلعت لبست البوكسر وقعدت على الكنبه وهى لسه نايمه على الكنبه وراحت قاعدع جمبى وانا روحت مولع سيجاره الحشيش واديتهالها وشربت منها وكان باين انها مش اوا مره تشرب وبعد ما خلصنا السيجاره انا وهى كنت هيجت تانى على جسمها المربرب وهى عريانه وشرمطتها وهى بتشرب السيجاره وقولتلها قومى اتشطفى عشان الجوله التانيه وانا هسبقك على الاوضه وشاورتلها على الاوضه وهى دخلت تتشطف ولاقيتها داخله عليا بجسمها المربرب دا ولابسه السنتيانه اللبنى بيتاعتها والاندر الاسود وانا روحت قايم واخدها فى حضنى وبقيت ابوسها فى شفايفها واحسس على طيزها من فوق الاندر وهى راحت نازله على ركبتها على الارض وطلعت زبرى من البوكسر وابتدت تمصه وانا ماسكها من شعرها وعمال ازوق زبرى فى كسها وهى تطلع زبرى من بوقها وتقولى زبرك دا جننى اوى وتضحك وترجع تانى تمص فى زبرى وانا روحت موطى ونازل على ضهرها بأيديا وفكيت مشبك السنتيانه ومقلعهالها وهى بتمص زبرى ومسكت شعرها وبقيت ازوق زبرى فى بوقها لحد ما هيجت على الاخر روحت مقومها ونيمتها على ضهرها على السرير وروحت قالع البوكسر بيتاعى وروحت متاخر الاندر بيتاعها على جمب ونزلت اللحس كسها وهى عماله تقول اااااااااااه ااااااااااام لسانك حلو اوى ثوم بقى نيكنى ااااااااااااااه روحت انا واقف وحاطت زبرى على كسها وابتديت ادخله وهى بقت تقول اااااااااااااااااااه اى اه نيكنى يا حبيبى نيكنى اى زبرك حلو اوى اااااااااااه كمان كمان امممممممم وانا روحت ماسك بزازها وانا بنيكها وبقيت انيكها بسرعه وهى عماله تتأوه وروحت رافع رجليها الاتنين على كتفى وبقيت انيكها وانا بتفرج على لحمها وهو بيترج وهايج نيك وهى بقت تقول اااااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااااه كمان اى كمان وانا روحت مطلع زبرى وقولتلها تقعد على ايديها ورجليها فى وضع الدوجى استايل عشان هنيكها فى طيزها وروحت واقف ادامها وخليتها تمص زبرى وتبله من ريقها وهى فضلت تمص لحد ما بقى مبلول كله وروحت مقلعها الكلوت خالص و واقف وراها وروحت حاطت راس زبرى على خرم طيزها وابتديت ادخله بالراحه وكان واضح انه مستعمل وانا بقيت انيكها اسرع وهى عماله تقول ااااااااااااااه يا طيزى اااااااااه مش قادره اووووووف زبرك كبير اوى نيكنى كمان نيكنى فى طيزى اوووووووى ااااااااااه كمان نيكنى كمان وانا بقيت عمال ارزع فى خرم طيظها وهى عماله تتأوه وتقول اااااااااااه نيكنى اااااااااه افشخلى طيزى مش قادره ااااااااه ااااااااه ااااااااه زبرك جامد اوى وفاشخلى طيزى مش قادره اااااااااااه وانا بقيت عمال اضربها بكف ايديا على فرده طيزها وهايج على الاخر وهى عماله تتأوه ومش قادره وتقولى اااااااااااااااااه كمان نيك كمان ايوه ايوه نيك نيك كمان ااااااااااااه افشخنى كمان وانا روحت مطلع زبرى من خرم طيزها ونايم على ضهرى وقولتلها تعالى يا لبوه مصى زبرى وهى راحت جايه وخدت زبرى فى بوقها تمص فيه لحد ما اتغرق تانى بريقها وروحت قايلها اطلعى اقعدى على زبرى وحطيه فى خرم طيزك وراحت قاعده فوق منى وانا مسكت زبرى بأيديا وهى ابتدت تقعد عليه وتدخله فى طيزها وابتدت تطلع وتنزل على زبرى وتقول ااااااااااااااه جامد اوى نيكنى اووووووووووف وانا ابتديت احرك وسطى وانيكها وهى بتتنطط وعمال ادخل زبرى واخرجه من خرم طيزها وهى عماله تتنطط جامد وتتأوه وتقول ااااااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااه جامد اووووووى مش قادره اااااااااااه اه اه اه اه اه نيكنى كمان افشخلى طيزى وكسى اااااااااااااااه مس قادره ااااااااااااه وانا نازل فشخ فى طيزها لحد ما حسيت انى مش قادر روحت مقومها من فوق زبرى وخليتها تمص فى زبرى وروحت منيمها على جمبهت الشمال ونايم وراها ورافع رجليها اليمين وروحت مدخل زبرى فى خرم طيزها من ورا وابتديت انيك فيها وهى بقت تتأوه وتقول اااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه هات اخرك ونيكنى اووووووووى زبرك جامد اوى اوووووووووووف مش قادره اه كمان اوى كمان كمان اااااااااااه افشخنى افشخ طيزى وكسى اووووووووى ااااااااااااه مش قادره اااااااااااه وانا شغال نيك فيها وروحن مادد ايديا اليمين ادعك فى كسها وانا بنيكها بزبرى فى خرم طيزها وهى عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه اااااااه كمان اه كمان اه كمان ااااااااااااااه اوى نيكنى اوى نيكنى اوى مش قادره هاجيب اااااااااااااه هاجيب يا ابن الفاجره اااااااااااااااااااه نيكنى وافشخ كسمى ااااااااااه اااااااااه مش قادره نيكنى نيكنى وانا كمان كنت قربت اجيب قولتلها اااااااااااااه يا بنت المتناكه هاجيب يا شرموطه هاجيب وهى بتقول ااااااااااااااه انا كمان بجيب نيكنى اااااااااااااااه نيك الشرموطه بنت المتناكه نيكنى كمان اااااااااااه باجيب باجيب ااااااااااااااااااااااااااااااه وراحت جايبه شهوتها على ايديا وانا كمان كنت بجيب لبنى كله فى خرم طيزها وبقفش فى بزازها وهى بقت تقول اااااااااااااااح لبنك سخن اوى بيلسع طيزيييييييى مش قادره اااااااااااااه وروحت مريح انا وهى من المجهود دا ونمنا وانا زبرى فى طيزها ومحسيناش بنفسنا غير الصبح وصحيا الصبح نيكتها مره كمان واديتلها فلوسها ونزلت وصلتها لحد الاشاره اللى خدتها منها وبقيت كل ما يهفنى الشوق اجيبها وانيكها

افلام سكس محجبات - نيك محارم - افلام سكس محارم - افلام نيك - نيك مصري - سكس محارم - افلام سكس حيوانات

قصه اول حب واول نيكة

قصه اول حب واول نيكة
اسمي محمد دي اول ليا هنا اول انا 22 سنة
وانا عندي سنتين كنت بحب واحدة وكانت حلوة
وجسمها كان جامد اوي المهم عرفتها في دروس الثانوية وحبينا بعض
وجينا دخلنا الكلية وحبنا زاد
في يوم واحنا في الكافية مع بعض قالتلها غمضي عنيكي
روحت بايسها بوسة طويلة اوي وسبتها لقيتها مغمضة عنيها
وبعدين اول كلمةقالتلها شفايفك حلوة اوي
وتكررت المقابلات وكل مرة احضان وبوس وتففيش بزاز
في مرة قولتلها متلبسيش سنتيال لما نتقابل وفعلا اتفابلنا وشكلها كان يهيج
بزاز كانت كبيرة ومدلدله يالهوي وقعدنا واليوم دا قطعنا بعض بوس اوي
وفي يوم كنت في السكن لوحدي وهي كمان وطبعا انا سكن خارجي
وهي سكن مدينة وجات متاخرة فكلمتني قولتلها تعااي نامي عندي
في البداية رفضت بس انا اقنعتها لما قولتها كل واحد ف اوضة
جات وكانت في جسم سارة جاي ولبس ضيق اول ما شوفتها زبري وقف
دخلت الاوضة غيرت وطلعت ف الصالة كنت انا جبت سمك وقعدنا كلنا
وبعدين قعدنا قدام التلفزيون وكان فيلم لعادل امام وطبعا افلامه كلها بوس
المهم انا سخنت اوي خصوصا انها جنبي بصينا لبعض وقولتلها وحشتيني
قالتلي وانت كمان قربت منها بوستها لقيتها مسلمة بس بتقولي وصوتها كله
سكس بلاش تهور قعد ابوس وادعك بزازها جامد وهي بدات تسخن وتحضن
وانا ابوسها في شفايفها ورقبتها وادعك بزازها وهي تصرخ بصوت مكتوب
ممممممم ،،،،محمد. لااااا لظ± لا كفاية وانا قولتلها الليلة ليلتنا
ونزلت فكيت البجامه ولقيتها من غير سنتيال قولتلها اي دا
قالت كنت حاسه ان ف نيك النهاردة ونزلت علي بزازها امصهم جامد
امص جامد وهي تصرخ ممممممم ااااااااااااه لظ± يامحمد
شويه وتقول مص جامد يا محمد قطعهم دول تعبانين اوي
اقولها دا اللي تعبان ومسكت ايدها وحطيته علي زبري
هي كانها ماصدقت وقالت نفسي اشوفه
روحت خلعتها ملط وانا كمان وجينا عملنا وضع 69
وكل واحد يمص ويلحس اوي وهي تقول زبرك حبييي
محمد دا كبير اوي ،،،،علي مهلك علي كسي
روحت نيمتها ونزلت لحس في كسها وهي تقول ااااااااااه دخله بقي
حرام كدا وانا بلحس وامص زنبورها جامد
الحس في كسها وامص بزازها وهي تقول
ااااااااااه ....كفاية .....حرااااااااام....دخله بقي.....ريحني ونكني
قومت جبت كريم ودهنت خرم طيزها ودخلت صباعي
هي صرخت وقالت زبرك كبير قولتلها دا صباعي يا لبوة
قالت انا لبوتك وشرموطك يا اسدي

سكس صعب - سكس مصري - افلام نيك - سكس سحاق
روحت دهنت زبري وانا عارف انها بتحب العنف رغم ان انا بحب الرومانسية
المهم روحت دخلته ع±عµـه. مرة واحدة وهي صرخت اوي
ااااااااااااااااااااه حرام عليك فشخت طيزي طلعه طلعه قلتلها اهدي يا متناكه
قالت حبيبي دا كبير المهم سبته شويه وبعدين بدات احركه جوا جامد
وبدات انيكها جامد ادخله واطلعه جامد وهي تقول جامد ياحبيبي
نيكني جامد قطعني نيك ااااااااااه وتصرخ وانا انيكها جامد
وهي راحت نزلت عسلها لتاني مرة وانا شغال نيك جامد وارزع جامد
وبعدين نمت وهي قعدت عليه قعدت تطلع وتنزل جامد وانيكها جامد
هي تطلع وتنزل وانا انيك وادعك بزازها وهي نزلت تالت مرة
تصرخ وتقولي كفاية بقي نزل انا تعبت ااااااااااه انت متعبتش
وبعدين قعدت عليه وبقت تلفه جوا طيزها انا هجت اوي وسخنت وقومت
شلتها ونيكتها واحنا واقفين وهي تصرخ ااااااااااه ااااااااااه لالالالا
نيك جامد افشخني افشخني وبعدين نيمتها وقعدت انيك ف بزازها لحد
ما حسيت ان هنزل هي قالت نزل علي بزازي
روحت نزلت شلالات ع بزازها
خلصنا وجيت بقعد لمحت بنت الجيران المطلقه في الشباك
عملت نفسي مشفتهاش وقومت خد حبيبتي ودخلنا الحمام وطبعا
في نيكة برضوا وخرجنا ونمنا في حضن بعض
ومن يومها لحد دلوقتي بنتقابل يوم في الاسبوع

سكس ليلة الدخلة - افلام سكس امهات - سكس نيك - افلام جنس - افلام سكس - سكس بنات - افلام نيك

سكس نيك في ليلة رأس السنة

سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية , كان ابرد وقت في السنة و كان يتمشى في شارع مظلم لما كان يبحث عن اين ركن سيارته لما لمحت ابصاره فتاة شقراء ترتدي فستان وردي جد قصير و خفيف و كانت تدخن سجارة و هي تحقق في السيارات المركونة و كأنها تنتظر شيئا .
كان لديها جسد مثير جدا جدا و الدم بدأ يغلي في قضيبه و هو يقترب اليها لما رات انه قادم اليها اقتربت منه و قال له مرحبا هل تريد قضاء ليلة ممتعة معي و كان جوابه هو كم الثمن و كان جوابها مبلغ كبير فبدأ يتحقق في جسمها و هي لتبهره نزلت فستانها لتظهر نهودها البيضاء امامه و هذا افقده صوابه في تلك اللحظة لو طلبت كل امواله كان سيوافق و قبل ان ترفع الثمن اعطاها نصف المبلغ و دخلته في حقيبته ثم عانقت له دراعه و قالت له اين هي سيارتك .
كان تتحدث و تضحك معه طوال الطريق الى شقته و عطرها الجميل ملا انفه كان بالكاد يستطيع التركيز على الطريق و كان يسوق بسرعة فاقة لما وصلو الى غرفته جهز لهم مشروب و ترك الضوء خافت و هي جلست فوق حجره بينما يشربون كانت نهوده امام وجهه فلحس نهودها من الوسط في صدرها و قالت له يبدو انك ممحون حسنا يا حبيبي و شعر بمؤخرتها الكبيرة تمر على قضيبه و هي جالسة في حركات جعلته يقوم ثم وضعت شفايفها الوردية الكبيرة على فمه و قبلته قبلة جنسية ثم مسكت يديه و وضعتهم على نهودها من فوق فستانها الوردي الذي قلعت بعد ثواني و صارت عارية الجسم فوق حجره .
لم تتركه يقلع ثيابه لانها ارات فعل ذلك , شفايفها كانت تقبل كل صدفة تفتحها في قميصة و تنزل و لما فتحت سرواله و قلعته له قبلت له خصيتيه و هذا الشيء لم يجربه من قبل كان يصرخ من اللذة الجنسية ااه اااه كأنها كانت تتوقع ردة فعله و انها متعودة عليها استمرت في عمل اسخن جنس فموي حتى شعر بقضيبه يصبح منزلق بلعاب فمها و بلل شهوته الذي شعر ب يخرج بكثافة علة غير عادته .
بعد دقائق قصيرة مسكت بقضيبه بيدها من جديد و وضعته بين اجمل نهود بيضاء ثم مسكن بنهودها و دعكتهم على قضيبه و في نفس الوقت داعبت له رأس قضيبه بلسانها الوردي هو بدون احساس حرك جسده ليصبع ينيكها من نهودها التي صارت مبللة بماء قضيبه من المحنة و اللذة الجنسية .
لما صارت التسخينات لا تكفيه و قضيبه كان يريد شيء اقوى فأمسكها من يدها و ذهبو الى غرفة نومه و هما عاريين و كان سبب ذهابه الى غرفة نومه الوحيد هو السرير الكبير المريح الذي ما ان وصل الى سريره وضعها فوقه و هي لم تكن من النوع الخجول نعست فوق السرير و فتحت فخذيها و وضعت يد على كسها الاحمر السمين و لحست شفتي فمها و هي تأمره ان يقترب اليها لم يكن في باله في الاول ان يلحس لها كسها بل جاء بها الى السرير لينيكها و لاكن لعابه سال من مشاهدها تداعب لحم كسها الاحمر المبلل فنزل وجهه بين فخديها و لما لمس لحم كسها الحساس بشفتيه فتحهم و رضعها من الشفرتين و من تغنيجاتها الانثوية صار يلحسها بطريقة جد سريعة و لم يدم طويلا لان صوتها جعل قضيبه يهتز من المحنة الجنسية و الدم كان يغلي في عروقه .
مسك قضيبه و وضعه في بين لحم كسها و لما كان في دخلتها نيكها بسرعة و لم يكن يبالي من السكس العنيف الذي يعطيه لها بل كانت الشرموطة مستمتعة بقوته و نهودها الجميلة لما كانت تدعهم و هي تقفز وصلت الى لذة جنسية اااه ااه اه اه اه ااه اه و لما خرج قضيبه من قاع كسها و هو مستعد لتدخيله في فمها عرضت عليه ان تدعك ينيكها من طيزها اذا زاد مبلغ الدفع اكثر بقليل و في تلك الحالة التي كان فيها لم يكن يظن انه يستطيع الرفص حتى لو حاول و بالخصوص لما نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقتها بيدها كموافقة لعرضها دخل قضيبه في ثقبة الطيز و نيكها حتى بعد وقت قذف المني في قاع مؤخرتها و لم يخرج قضيبه من طيزها حتى رجع احساسه بجسمه الذي كان يقطر من العرق .
لما دفع لها اعطاها اكثر مما اتفقو عليه ثم شاهدها تخرج من شقته و ذهب ليستحم و هو على يقين انه سيذهب لعندها في كل مرة يريد ان ينيك فيها لانها كانت بتلك البراعة في السكس .

افلام سكس نيك - افلام سكس اجنبي - افلام جنس - افلام سكس محارم - سكس نيك - افلام سكس - سكس محارم

اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة

اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة
تحت تأثير التنويم المغناطيسي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة
كنت دائماً طفلة بريئة. لا يعني ذلك أنني كنت أعاني من الخوف غير المبرر أو لا أحب الصبيان او الجنس ولكني نشأت نشأة جعلتني كذلك فلم أفارق حضن أمي حتى الثانية و العشرين. حينها قررت أمي أنني كبرت بما يكفي. ربما لم أكن حينها ناضجة لدرجة كافية أو ربما لإحساسي المحايد العادي اتجاه الجنس اﻵخر أو حتى اتجاه جنسي أنا. ما كنت اعرفه هو الرياضيات و اللوغاريتمات المعقدة فقد كنت عبقرية نوعا ما أقضي وقت فراغي في حل مسائل حسابية معقدة. قالت أمي أن عدم قابليتي للجنس ربما لكوني موهوبة. أرسلت لطبيب مخ و أعصاب لفحص الأدمغة وأخبروني أنه بارع جداً فقد نجح في إثناء عمتي عن التدخين بتنويمها مغناطيسياً. كنت أشك في ما يسمى بالتنويم المغناطيسي ولكني اكتشفت أنه علم جاد. فتحت تأثيره تم لي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و اكتشفت المتعة. دخلت غرفته و استرحت على مقعد مرتخي الظهر وراح يسألني: هل سبق لك وتعريت أمام صبي أو فتاة؟ أنا: لا…هل استمنيتي من قبل؟ أنا: أستمنيت؟ ماذا تقصد؟ نظر إلى نظرته إلى مجنونة ثم قال باسما: تقصدين أن تقولي أنك لا تعرفين ما هو الاستمناء؟ قلت: أعرف ما هو ولكني لم أجربه ولم أعرف كيف حتى أجربه. سألني: حدثيني عن اكبر خيالاتك؟

الحقيقة لم أعرف ما أقوله فلم أفكر فيه من قبل. ضحك الطبيب وأسلمني ورقة كانت عبارة عن إخلاء مسئولية. قرأتها كلها وكانت أقرار باني موافقة على ما يتم لي تحت أجراء التنويم المغناطيسي و كذلك الاختراق الكامل. رآني أنظر إليه فضحك وقال: لا حاجة للانزعاج فلن نفعل ذلك أو على الأقل ليس اليوم… طمأنني وأخبرني أن أسترخي راقدة وظللت أشاهد وهو يقف بجانبي و وضع يده فوق رأسي فاسود العالم حولي. صحيت على صوته فكنت أسمعه ولا أراه ويبدو أني كنت في حالة استرخاء كبيرة وجسدي دافئا. أتاني الصوت: الجو حار اليوم..يمكنك التخفف من ثيابك. لم اعرف لما لم أقاوم. رحت أخلع ثيابي كالمجبرة أطيع كلماته. عما قليل أمسيت عارية فصدري و فخذي و فرجي كله مكشوف أمام عينيه. أتاني صوته يأمرني: أرتخي في مقعدك فجسمك ساخن وفرجك قد أخذ في التبلل. فعلت ما قاله وبدأت أحس برطوبة فرجي وسائله ينسال منه. ثم قال: فرجك في حاجة ï»·ن يمس فقد بدأت تحسين بالشبق الشديد حتى أنك في حاجة للتخفيف عن نفسك. بدأت ألمس كسي ولم أستمني من قبل فتتبعت أصابعي شفتيه وخرمه وأخذت أشد شفتيه وألمس بظري. كان الإحساس رائعاً وقد اختلج جسدي. ثم اتاني الصوت: فيما تلعبين في نفسك أدعكي بزازك..تحسس كل جسدك …استكشفيه بيديك وفي حالة أنك جاهزة ادفعي أصابعك في كسك. بدأت يداي تجولان يف أنحاء جسمي وأعصر بزازي. كنت كما لو أنني اكتشف أن لي جسد لأول مرة. دسست إصبعين في كسي وبدأت استشعر البلل بهما المندفق منه. أحسست إحساسا رائعاً يغزوني وبدأت أطراف أصابع قدمي تختلج. تهت في عمالي الجديد فقد كنت يقظة و نائمة في ذات الوقت. عقلي الباطن عرف أنه هو الطبيب من يتحكم في وأنني تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و الحقيقة هي أنني كنت عالمة ما أفعله و شعرت بكل تحسيسة من يدي غير أني لم يكن في مقدوري التحكم بنفسي.

أدخلت اﻵن ثلاثة من أصابعي في كسي فكنت أدفعهم بقوة و بعمق داخل أحشائي أسمع في كل لحظة صوته الهادئ المهدئ يملي علي ما آتيه من فعل. قال: أريدك أن تفركي بظرك وأنت تبعصين كسك. أريدك أن تبلغي الرعشة. تمهلي فلا تتعجلي. بدأت يدي تنزلق من فوق ثديي حتى وصلت بظري الناتئ وهو ما لم المسه من قبل أوب الأحرى لم ألمسه لمس المتعة. دارت أناملي حوليه أدركه وأقرصه بلطف ورقة وبدأت المتعة تتراكم عندي وأحاسيسي تزايد بها . كان بإمكاني الشعور باختلاج يجري من أصابع قدمي حتى ساقي. لم أدرك ما يجري حينئذِ غير أن الأنين أخذني رغما عني وأخذت أتأوه. لسبب ما اكتشاف الشهوة تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ يثيرني بقوة فزاغت أناملي أعمق في كسي ويدي الأخرى أخذت تدلك بظري حتى راحت تضرب في جسدي كله. كانت مثل عمل المد موجة من أمواج مد المتعة الشديدة الضاربة العميقة تغزو خلايا جسدي. لم أتمكن من السيطرة على جسدي فبدأت أهتز كأنني في قبضة الصرع وقد أخذت السخونة تتصاعد وتيرتها في أعضائي. كان كسي ينبض قوة حينها. كانت متعة كبيرة لم أجربها من قبل! ثم تراخت أعضائي بعد انقباض و انبسط جسدي بعد تقلص. كانت تلك اولى رعشاتي الجنسية. استرخيت بظهري للخلف في مقعدي المتأرجح وأخذت أستمتع بأحساسي الخدر ما بعد الرعشة. كانت تلك أولى معرفتي بالجنس ونار الشهوة ولم اشعر إلا وقد امتدت يد تتحسس شعري من الخلف. كان هو الطبيب ولذلك قصة أخرى سأحكيها في وقتها.

سكس بنات - سكس اجنبي - سكس نيك - افلام سكس - فيلم نيك - سكس اجنبي - سكس محارم - سكس بنات - سكس جماعي - صور سكس امهات - سكس الام وبنتها