افلام سكس انا وبنت الغفير

انا اسمي مصطفى 31 سنه من اكتوبر القاهره انا مش طويل ولا قصير لون بشرتي قمحاوي
القصه الي هحكيها قصه حقيقيه ميه في الميه مفيهاش اي حاجه تخيلات وحتى اسم البطله حقيقي
القصه حصلت لما كان عندي 22 سنه انا بعشق حاجه اسمها جنس بكل اشكالو وانواعو
والدي وولدتي فتحو حضانه فاطبعا كان كل الي بيشتغل فيها بنات او ستات مفيش رجاله بيشتغلو معنا
طبعا كان الاول الحضانه بتجيب بنات استات مش حلوين اوي جه يوم والتي شغلت بنت ايه صاروخ عندها 20 سنه

xnxx - فيديو سكس - سكس فلاحي - ءىءء - افلام سكس عربي - تحميل افلام سكس
جسم ايه والا صدرها ولا طيزها حكايه ولا وشها تقول قمر امي قالت البنت ديت تطلع تسعدها في تنضيف البيت لان احنا البيت كلو بنعنا انا كنت لسه مخلص امتحنات وقاعد في البيت مستني جواب من المعهد بتاعي ينزلني في فندق عشان ادرب انا خريج سياحه وفنادق قسم مطبخ المهم انا كل بنت امي تطلعها عشان تسعدها في البيت وتنضيفه كنت الاول بشوف لو هيه حلوه بحاول الاغيها لو وحشه مش بقرب منها المهم البنت طلعت دخلت المطبخ وبدات تنضف في المطبخ وانا عيني عليه وهيه كل شويه تبص لاتقيني باصص عليها وبتئملها اليوم في التاني في التالت اتعودنا على بعض بدات صباح الخير صباح النور كلام عادي الموضوع اتطور بدات اهزر معها وتهزر معيا في يوم جم لينا خالي وعيالو وخالتي وعيالها فا بقى في رجل كتير في الشقه وطبعا كنا زي ما احنا بس لما اكون معها في المطبخ انا وهيه بس تتكلم معيا ونهزر ونضحك لو في حد دخل علينا تبقى زي الصنم جه جواب التدريب بتاعي وكان في فندق 5 نجوم في شراع الهرم اول يوم تدريب ليا اليوم عدى رخم جدا عشان مشوفتهاش كان معاد الشفت بتاعي الساعه 4 العصر فا عشان النزل كان لازم انزل الساعه 2 الضهر وكنت برجع الساعه 2 او 3 بليل فا كنت بقلهم يصحوني على الساعه 12 على معاد طلوعها من الحضانه وانا كنت ديما بصحى طبعا زوبري واقف وعامل قبه في البنطلون وغير كدا كان معنا شيف كان لسه عريس جديد فا كان كليوم لازم يشربنا قرفه بالبن وكنت ديما بحاول اداريه وانا بحب اشرب حاجه سخنه قبل ما اكل وكنت ادخل لاقيها في المطبخ عدت الايام ونهزر ونضحك وفي يوم الي خلاني اغير تفكيري نحيتها خالص وفي اليوم دا انا كنت اجازه وعلى الساعه 1 الضهر ابويا وامي والناس الكبيره في الصاله وانا وولاد خالتي وخالي في اوضتي و عبير بتنضف التورئه ابويا نده عليا وانا طالع من اوضتي جري وهيه في التورئه وهيه عارفه اني طالع بجري جت قدامي ووطت على انها هتجيب حاجه من الارض وهيه لسه منضفه الارض وكنت هخبط فيها من ورا وهتبقى فضيه ليا وليها بس ربنا ستر وعرفت امسك نفسي قبل ما اخبط فيها ومحصلش بنا كلام في اليوم دا تاني يوم لقتها طالعه ومش مدياني وش حلو قعت انكشها لغايت لمى ضحكت وهزرنا زي كل يوم بس الهزار المرادي مكنش بالكلام بدات احط ايدي على كتفها قولت اشوف الاول ممكن تكون هتعمل فيها الخضره الشريفه متكلمتش بقيت كل ربع ساعه او نص ساعه اخل المطبخ اعمل شاي كنت كل شويه اعمل حاجه ومتتكلمش مره كنت اضربها على طزها مره كنت اسمك صدرها اعدت فتره على كدا وجه قبل اخر اسبوع في الصيف ابويا قالي انهم هيروحو يصيفو المهم انا جيت قبل مايسفرو بكام يوم قلتلها اهلى هيروحو مصيف وانا هبقى في البيت لوحدي بحجت عندي شغل ومش هينفع اخد اجازه لاني تدريب مع العلم الاسبوع الي كنت شغال فيه قبل ما اهلي يسافرو كان الفندق بيصفي لكل الناس التدريب فا قلتلي سبني اظبطها في البيت عندي قلتلها ماشي قبل مايسفرو بيوم لقيت رقم غريب بيرن عليا الو والاقي صوت انثوي مش متعود على سماعو في التليفون صوتها في التليفون كفيل انو يهيج مصر كلها لقتاه بتقولي ازيك يادرش قلتلها تمام يا قلب درش بتقولي عارف مين معا قلتلها طبعا انتي حبيبت قلبي عبير بتقولي طيب تمام لقتها بتقولي انا بكره اكون عندك الساعه كام قلتلها هما هيمشو بعد الفجر قالتلي تمام انا الساعه 6 الصبح هكون عندك قلتاها تمام خلصت مكالمه معها ورجعت لشغلي واليوم خلص ورجعت البيت على معادي لقيت في ناس صاحه مانمت وناس لسه بتصحى وناس لسه نايمه وضبت معاهم باقي الشنط وبدات انزلهم في العربيه معاهم والفجر ادن وبداو يلبسو وخلصو لبس ونزلو سافرو طبعا انا لو كنت نمت مكنتش هصحى فا استنيت لغايت الساعه 6 جت ولقيت باب البيت بيخبط نزلت افتح الباب ولاقي قدامي ملكه جمال لبسه طقم ينطق الحجر بنطلون ديق مقسم اوي ومقسم تفاصيل جسمها ومبين طيزها وفخدها الي ملفوفين لفه تجنن وبلوزه ديقه مبينه بززها وكانهم بطيختين صغيرين مش كبار بس كان شكلها ملكه جمال فعلا انا شوفتها واختها في حضني وقفلت الباب وشلتها وطلعت بيها فوق دخلنا الشقه ونزلتها على الارض وبقيت ببص على جسمها الي كان ياخد العقل واختها في حضني وبدات اخد شفيفها في شفايفي وبتتجاوب معيا وببعض في شفايفي وتشفط في لساني فضلنا على كدا حوالي 10 قايق وقلتلها ادخلي غيري لغايت لما احضر الفطار نفطر سوا دخلت تغير وانا جهزت الفطار ومستنيها لقتها خارجه وهيه لابه قميص نوم شفاف ومش لابسه برا ولبسه اندر فتله بس ايه ياخدو العقل المهم فطرنا وشربنا الشاي وقعدنا جنب بعض بدانا في بوسه وعمال اقفش في بززها وانزل ايدي على كسها وهيه عماله تحسس على زوبري من فوق الهدوم نفسها زاد قمنا انا قلعت كل هومي وهيه نامت على السرير خلصت وبقيت اقلعها قميص النوم واحسس على جسمها وامسك كل فرده في بزها ارضعها واعضها ونزلت لحس في كل حته في جسمها وانا صوابعي عماله تلعب في زنبورها وطيزها ونزلت الحس في كسها لغايت لما جابت شهوتها في بقى وشربتها كلها وبعد كدا عملنا وضع 69 وكانت استازه في مص زوبري قدت تمص لغايت لما جبتهم في بقها وبلعتهم وبدات ادخل صباعي في طيزها لقيت صيزها اتعودت دخلت التاني طيزها اتعوديت على صوابعي جبت كريم دهنت بيه طيزها وزوبري وبدات ادخلو في طيزها دخلت الراس وسبتو شويه عشان طيزها تتعود على زوبري لا طيزها كانت ديقه جدا وهيه هتموت من الوجع شويه ولقتها بتزق طيزها على زوبري لغايت لمى دخل كلو وهديت شويه عشان طيزها تتعود وبدات اتحرك تاني بقت الوجع الي بتحس بيه اتقلب الى متعه فضلنا على الوضع دا شويه وبعد كدا غيرنا الوضع نمنا على جنبنا وبخلو فيها وبقفش في بززها وبلعب في زنبورها فضلنا شويه على الوضع دا وطلعتو عشان يهدى شويه وبعد كدا عملنا وقتها وخلتها توطي وطيزها بارزه ليا دخلتو فيها وعماله تقولي نكني جامد افشخ طيز حببتك انا لبوتك وبعد كدا وقفتها ومسكنا شفايف بعض في بوسه طويله وسبت شفيفها ونزلت على بززها ارضع فيها واعضها واقرصه وهيه كانت خلاص فرهضت مني قلتلها خلاص اصبري شويه انا قربت اجيب هجبهم ونرتاح شويه فضلت ارزع فيها جامد والعب في زمبورها لغايت لمى هيه جابهتم على ايدي وانا جتهم في طيزها فضلنا على الوضع دا اسوبع كامل كل يوم بنكها في كل وقت لغايت ما اهلى يجو بساعه
في معلوه انا نسيت اقولها عبير كان عندها سعتها 20 سنه وكانت لسه بنت وحفظت عليها بنت عشان مفضحهاش

سكس - نيك - افلام سكس - افلام نيك - سكس حيوانات - سكس امهات - سكس محارم - صور سكس - سكس عربي

افلام سكس اغتصاب سكس اجنبي

انا سيدة وقورة لكني اكبت كل هذي المشاعر منذ يوم طلاقي قبل 10 سنوات من رجل لم يفهم رغباتي ولم يسد شبقي فطلقني وصرت وحيدة في بيتي الذي يزيدني شعورا بالوحدة مما دفعني الى ان افكر بكل ما يخطر ببالك وما لا يخطر ببالك ومرة اشتدت علي الوحدة في بيتي الذي فيه 10 غرف فأخذت اشتهي ان اغتصب على يدي رجل في كل جانب من جوانبه فجلست افكر كيف اجد من يخفف لي من حدة شبقي هذه حتى جاء المساء ولم اجد حلا فتذكرت حارس عمارة في الافرع التي خلفنا وهي قيد البناء عبارة عن هيكل فقط من 11 طابقا وهو وحيد ومحروم وهذا النوع المحروم من الرجال هو اكثر الانواع التي تشدني للاتصال به فقررت ان البس ثياب عارية مثيرة اول ما يشوفها يروح مغتصبني حالا فلبست ثوب اسود يصل الى فوق الركبتين مفتوح الجانبين الى حد التقاء الفخذين وملتصق بالجسم وشبه شفاف وخليع من الاعلى له تعاليق خيطية تحمل الثديين العاريين المغطايين بقماش شفاف يصف تكورهما وبياضهما وحلمتهما فيكون عاري الاكتاف والذراعين وكذا الاوراك والفخذين حتى القدمين ولم البس تحته ستيان ولا لباس داخلي حتى اضمن سرعة الوصول للكس والثديين عند انقضاضه علي واستفراده بي ولبست قبقابا وعباءة سوداء على راسي غطيت بها ثوبي وجسدي وتلفلفت بها حتى استر نفسي وانا اخرج في الشارع الى ان اصل عنده وبعدها فليحصل لي ما يحصل فانتظرت ظلام الليل حين نزل وفرغت الشوارع من المارة فخرجت من بيتي وكانت الرياح قوية جدا متوجهة الى هذا الحارس الذي اظنه محروم لأوقع به واغريه لينال حظه مني ويستفرد بي في عمارته الفارغة والغير مبنية فلما وصلت باب العمارة طرقت الباب فخرج لي بفانيلته البيضاء ولباس ضيق يحصر فيه قضيبه الذكري فلما رآني في الظلام امراة سالني ماذا تريدين ؟ فاخبرته اني من بلدة اخرى وقد ضللت الطريق وتاخر الليل وليس لي من احد الجا اليه فطرقت بابك لعلي اجد ماوى حتى الصباح ثم انصرف ؟! فسال لعابه لهذا العرض وقال تفضلي ادخلي فدخلت على استحياء انظر في المكان شديد الظلام والرياح تعصف بالمكان بشدة حتى كادت عباءتي ان تطير لولا امساكي بها فقال غرفتي في الطابق ال11 ولابد ان نصعد مشيا على الدرج فاغلق الباب الارضي بالاقفال ورمقته بنظرة سريعة فاذا قضيبه منتصب للآخر فهاجني هذا الاحساس كاني لا يفصلني عن الاغتصاب الا دقائق وقد تاكدت بإقفاله الباب اني لن افلت من قبضته حتى يقضي وطره مني كما خططت لذلك +

ءىءء - سكس مترجم - فيديو سكس نيك - افلام سكس اخوات - فيلم سكس - سكس عربي - افلام سكس - افلام سكس امريكي

واخذت امشي واصارع الرياح التي تعصف بعباءتي التي انكشفت عن بعض ساقي وانا الفها عليها حتى لا افتضح لكنه لاحظ ظهور بعض جسدي واخذت لا انظر طريقي من شدة الظلام فمشى بجانبي وهو ينظر ان يظهر شيء من جسدي ومد لي يده ليصعد بي الدرج فأمسكت بيده وفركها لليونتهاوامسكت العباءة بيد واحدة فاخذ الهواء يكشف ساقي تارة ويكشف فخذي اخرى وكلما انكشف شيء اصرخ متاوهة والرياح شديدة لكن قضيبه كان اشد والمكان شديد الظلمة لاتسمع الا صوت الرياح فلو اغتصبني وصرخت لن يسمعني احد وكان تقدمي بطيئا جدا بسبب العباءة التي لم استطع السيطرة عليها واستمر انكشاف سيقاني وافخاذي امامه لان ثوبي مفتوح من الجانبين وهو ينظر بشبق ويراني الفلف نفسي حتى لا يبدو مني لحم ابيض وانا خجلانة من نظراته الى سيقاني وافخاذي بل حتى صدري احيانا وهو يتمنى لو ينكشف جسمي كله امامه ليتنعم بالنظر اليه ويمني نفسه وظل ممسكا بيدي وانا اصعد لكني لم اصل الى الطابق الاول الا بجهد بليغ فقلت لاستريح جنب حائط ثم اكمل وكنت اريد ان الملم نفسي لئلا افتضح لكنه اصر على الصعود مباشرة لما رآه من لذة التكشف خصوصا وقضيبه كان منتصبا جدا رغم فركه له بين حين وآخر لكني لم اكن مقتنعة بالصعود في هذا الهواء العاتي لكني علمت مأربه ففضلت ان اماشيه فأخذنا نصعد سوية وانا اصرخ واتاوه وقد جاءت رياح قوية شديدة جعلتني امسك بالعباءة من عند ذقني بينما تطاير طرفاها وهو ممسك بيدي الاخرى وينظر صدري وافخاذي وسيقاني العارية وحتى كسي ظهر عندما تطاير ثوبي للاعلى وهو يصرخ تماسكي واقترب مني وحضنني من الخلف بإحدى يديه من تحت العباءة التي طارت من الخلف فاستغلها وحضن ظهري بيده التي مررها من تحت ابطي وامسك ثدي وجعل يدي مستندة عليه وكل تركيزه في صدري وثوبي الذي يطير للاعلى ولا استطيع ان اغطيه فيظهر كسي وافخاذي وهو يقول لا تهتمي سنصل واخذ يمسك بيده التي تحضنني ثديي كانه غير متعمد وانا اشعر به وهو يفركه وانا اتاوه واخذ ثوبي كلما طار من الامام مد يده لينزله بيده على كسي فيحشره على كسي وهو يحضن بثدي حتى امسك كسي من خلف الثوب وفركه فصرخت من الآه وكل ذلك ولم نصل الى الطابق الثالث بعد وكلما صعدنا صار الهواء اقوى ولم اعد اسيطر على عباءتي بيد واحدة وانا مستندة عليه باليد الاخرى وثوبي يطير في الهواء فلا استطيع ان امنعه فيظهر كسي فرضيت بهذا الحال وهو قد استغل الامر حتى مد يده مرة على كسي مباشرة بحجة اخطا الثوب فاخذت احاول الاسراع بالصعود وهو يحاول تبطئتي اذ احسست به بدا يتحرش بي لدى الطابق الرابع اذ مد يده في صدري وفرك حلمته ونحن نمشي وانا انظر اليه بصعوبة واتاوه وتارة يمد يده ويمسك كسي بيده بل حتى ظل يبعصه وقد كان مبلولا تماما وانا انظر انتصاب قضيبه فاثار ويزداد سائلي نزولا فلم استطع ان اتحمل تحرشه فقلت له ماذا تريد مني ؟ ارجوك ارحمني ! لم اعد احتمل اتوسل إليك ! فلم يكترث لذلك فبقينا نصعد مستندة عليه فسحب يده من ثديي وانزلها على مؤخرتي وادخل يده بين فرجيها وهو يبعبص كسي من الخلف وانا اريد فقط الوصول للطابق ال11 لاذوق طعم قضيبه الذي كاد يقذف من شدة شبقه فلما بلغنا الطابق الخامس قلت له لا استطيع اكمال الصعود لغرفتك لكنه اصر ان نكمل بسرعة فقلت له ان العباءة تعيقني فقال انزعيها حتى نصل بسرعة فوقفنا جانبا وخلعتها ولففتها وهو ينظر الى مفاتن ثوبي وجسدي العاري فلم يتمالك نفسه فحضنني من الامام وقبلني في شفتي ومصها مصا وانا اتاوه وهو يمص ثديي ويلحسهما ومددت يدي في لباسه لامسك قضيبه فوجدته صلدا فولاذا حارقا خارقا يغلي فارتعدت واخرجت يدي وقلت بتاوه هل ارتحت ؟ فقال لا فصعدنا وهو يحضنني من الخلف بيده ويفرك بثديي بها بينما الاخرى يفرك كسي الذي اصبح ماؤه سيالا فلما بلغنا الطابق السادس لم يحتمل واخذني جانبا وضمني وقبلني وفرك اثدائي بل بعص كسي وانا اصبره ان نصل للأعلى وهو يكاد ان يفقد ويجامعني وانا اتاوه شبقا وقلقا وهو يرى ثوبي يطير وكسي يظهر علنا فلما بلغنا السابع خلع لباسه وشهر علي قضيبه منتصبا فارتعبت وضمني وحكه بين فخذي ليهدأ ثم بلغنا الثامن فقال اخلعي ! قلت ماذا قال ثوبك فنزعه مني وألقاه في الهواء وبقيت عارية وهو يضمني ويحضنني بشبق فناشدته ان نصل الطابق التاسع قال لا اتحمل بعدا عنك فقلت له ارجوك انا امراة لم ارتكب مثل هذا العمل فلا تسلط قضيبك على كسي اتوسل اليك فحضنني من الخلف وصعد بي الى العاشر وهو يفرك ثديي وانا انظر قضيبه ما عاد يحتمل بل سينفجر حتى اذا بلغنا الطابق ال11 اسرع بي للغرفة فاول ما دخلها اغلق الباب بالمفتاح وقلت له لا مفر من قضيبك ؟ قال لا مفر فتراجعت الى سريره وهو لشخص واحد فانقض علي وهو يقول اصرخي براحتك لن يسمعك احد فاستسلمت له على سريره وعلاني وقضيبه يقطر وكسي ايضا ثم تحاضنا واحسسته يدغدغ مهبلي المتهالك فلم اشعر الا به حارا يولجه كله للآخر في قناة المهبل فصرخت من كل قلبي وارتعشنا وقذفنا بتأوه قاتل حتى مصصته بمهبلي وعصرته بأفخاذي وظل ينيك بي حتى قبيل الفجر بساعة تراخينا تماما وقد امتلا مهبلي بالمني فتلفلفت بعباءتي وخرجت من عنده الى بيتي واول ما دخلت نمت على فراشي وكاني في حلم

 تحميل افلام سكس - افلام نيك - سكس اخوات - سكس اغتصاب - سكس بنات - فيديوهات سكس - افلام سكس - اخ ينيك اختة - سكس امهات - سكس محارم - صور سكس - xnxx

صغيره بس جسمها يجنن

ف البدايه قصتي حصلت من حوالي سنه لما كان سني ٢٣ كنت رايح لشغلي وف نهاية الشارع اخر الموقف بتاع العربية الي بركبها فسه مدرسة بنات المهم اني كان لازم انزل من اول عربية واتمشي شوية للموقف التاني عشان اركب ف الحته دي كان فيه تلت بنات ماشيين خارجين من المدرسة شدتني البنت الي فالنص كانت قصيره حوالي ١٥٥ سنتي كده وجسمها كيرفي وعليها طيز جميلة رغم ان البنتين الي معاها كانو حلوين بس هي شدتني فعلا المهم فضلت ماشي براحه ومش شايل عيني من عليها لحد ما اخدو بلهم بس اكمني ماتكلمتش وشكلي مش سرسجي ماتكلموش او حسو اني بعاكس المهم لاجل حظي خلاص قربت اوصل للموقف التاني الي هركب منه لاقيت البنت بتودع صحبها الاتنين وبتمشي ناحيه نفس الموقف بتاعي وهما سبوها هي عدت الطريق انا مستنتش وعديت وراها ع طول وروحت مشيت جمبها ثولتلها ازيك بصتلس بستغراب بس ردت وقالت كويسه قولتلها استني بس عايزك قالتلي عايز ايه قولتلها انا اسمي م قالتي وانا ي المهم قولتلها بصي هما كلمتين انا ولا واقف قدامك مدرسه ولا من النوع الي بعاكس بس انا رايح شغلي وبجد انتي شدتيني ليكي واكيد انتي لاحظتي انتي وصحابك وانتي ماشيه قالتلي اه عايز ايه قولتلها انا نفسي بجد اتعرف بيكي قالتلي مش هينفع قولتلها نجرب اصل مش ممكن منشوفش بعض المهم اصريت لحد ما اخدت تلفونها وهي ركبت وانا ركبت ورنيت عليها اتلكمنا ف العربية واتعرفنا ورجعت من شغلي

سكس لبناني - سكس مصري - افلام نيك - سكس اسيوي - سكس محارم - سكس مايا خليفة

واتكلمنا بليل بالمناسبه انا اتعرفت عليها يوم خميس يعني هي كانت اجازة جمعه وسبت المهم عرفت منها اني عجبتها انا مش طويل وقمحوي بس جسمي كويس وملمحي حلوة ودقن وكده المهم فضلنا نتلكم لحد ماعملنا سكس فون وصبح الجمعه وبليل هي قالتلي ان بكره السبت عندها درس فالمدرسه انا ع طول اقنعتها انها تفكها من الدرس وتجيلي اابيت خصوصا اني اجازة السبت والبيت فاضي طبعا رفضت بس اقنعتها وهي كانت برضو صغيره حوالي ١٧ سنه بس الي ماخلنيش ابعد عنها انها شداني ليها بحلاوة جسمها وهي كانت كيوت كده المهم اقتنعت وقولتها اخري هبوسك وبس ومش هنطول وهوصلك المهم قولتلها اركبي من عند مدرستك وانزلي وانا هيجلك بالتوكتوك حصل ووصلنا عند البيت طلعت قبلها وقولتلها ع الشقه وطلعت ورايا ودخلنا كانت لابسه بلوزه وجيبه وتحتها استرتش المهم لما دخلت حضنتها وبوستها من بوقها وقولتلها اخيرا ف ايدي مش فالتلفون ضحكت وقعدنا نهزر ونتكلم وروحت حضنتها وبوستها تاني بس كان بوس سخن اوي ونيمتها ع السرير وبسرعه روحت قايم قالع بنطلوني وبقيت بالبوكسر وروحت شددلها الجيبه وبقت بالبنطلون فضلت ابوس واقفش وكان صدرها مايختلفش عن طيزها كبير هي كيرفي رغم انها صغيره وايدي سرحت ع كسها لاقيته مبلول دخلت ايدي من تحت البنطلون لاقتها بتقفل رجلها قولتها ماتخفش مش هفتحك فتحت رجلها وحسست ع كسها وهي راحت خالص مني لاقتها بتقولي خلاص بقا امشي عشان ما اتخرش قولتلها احنا لسا عملنا حاجه ونيمتها ع بطنها ونمت ع طيزها الطريه وقلعتها نص قلعه ونزلت البوكسر وفضلت ادخل وواحده وحاحده معاها لحد مادخل شوية بس وهي تحتي ببوسها لحد ما مستحملتش لانها اول مره وجبتهم بعيد عنها عشان قالتلي ماتغرقنيش عشان تعرفي تمشي فالشارع المهم قمنا وبوستها ووصلتها وعلاقتنا انتهت ب انها اتخطبت وعشان هي كانت بنت عادية مرضتش اني ارخم او اذيها وسكت خصوصا انها حبتني

سكس مصري - فيلم سكس - سكس محارم - سكس مترجم - سكس بنات

افلام سكس منقبات شراميط

كتبت في مرة من المرات على أحد المنتديات أنني أبحث عن مدام تريد المتعة، وتكون جادة ومحترمة وصادقة. تمر الأيام، ويأست من عدم وجود أي جدية على الإنترنت وما يحدث فيه من أفعال. في يوم من الأيام، رن جرس الهاتف، ووجدت سيدة تسألني عن نفسي من أنا وتمادينا معاً في حديث طويل، وتعرفت عليها وتعرفت عليّ. وبعد عدة مكالمات، طلبت أني أراها. قالت لي: “أنتظر قليلاً حتى أطمئن لك.” وفي أحد الأيام وجدتها تطلبني، وتترجاني أنا أراها على الكاميرا. رأتني وعجبها شكلي، وإذا بها تطلب مني أن أقابلها في مصر الجديدة في أحد الشوارع الشهيرة، ولكني لا أعرف أي أحد فيه. لقيت الموبايل رن، وقالت لي: “انت لابس كذا.” قلت لها:”آه.” وأقتربت مني سيارة، وندهت عليّ. فتحت الباب، ونظرت لأجد إمراة منقبة لا أرى منها إلا عينيها، لا وجهها ولا أي شئ آخر. قالت لي: “اركب ما تخفش.” ركبت وأنا مندهش من هذه المفاجأة. فهل هذه الإمراة المنقبة فعلاً من تعرفت عليها، وهل سيحدث شئ لا أتوقعه. وظللت في ذهولي ودهشتي لمدة تقترب من الربع ساعة، وأنا لا أعلم ما هو مصيري المجهول الذي ينتظرني. وفي أحد الشوارع الراقية التي يخيم عليها الهدوء، وكأن لا أحد يسكن به. قالت لي: “انزل لغاية ما أحضن العربية.” ونزلت من السيارة، وظللت في حيرة من أمري، أريد أن أهرب وأذهب إلى حال سبيلي، أم أنتظر يمكن يحدث ما كنت أنتظره من زمان. المهم لم أنتبه من أفكاري ألا حينما ندهت عليّ وقالت لي: “أنت خايف ولا حاجة.تعالا ورايه.”

مشيت ورائها وأنا لا أفكر إلا فيما سأراه من هذه المنقبة. وهل هذه المنقبة فعلاً تحتاج إلى علاقة جنسية أم لا، ولماذا أختارتني أنا بالذات. صعدنا إلى الطابق الرابع، وفتحت الباب، ودخلت معها. جلسنا في غرفة كبيرة بها أنتريه من النوع القديم ذو المستوى الرفيع. وبعد عشر دقائق، عادت وهي مرتدية ملابس منزلية، وكان وجهها مازا مغطى بالنقاب. سألتني: “أنت عاوز تعرف أنا مين.” قلت لها: “أنا يا سيدي مدام إيناس. وجوزي مسافر.” بعد ما جلسنا سوياً لمدة ربع ساعة أو ربما أكثر، وبدأت أشعر بالطمأنينة، دخلت علينا أبنتها، وكانت جميلة للغاية، وسلمت علينا وقالت لأمها:”أنا هنام يا ماما عاوزة حاجة.” قالت لها: “دا عمك فلان اللي حكتلك عنه. نامي يا حبيبتي.” سألتها عن عشقها للجنس. قالت لي: “أنا مش بعشق الجنس، أنا بس محرومة منه، جوزي على طول مسافر وحرمني منه حتى وهو موجود لانه متجوز عليا، وعشان كده انا محتاجة ليك أوي. يا ريت تكون تستحق الثقة دي، ومندمش على أني حطيت ثقتي فيك. طمأنتها على أني شخص محترم، وسأحافظ عليها، وعلى خصوصياتها كزوجة محترمة ومنقبة. خرجت من الأنتريه، وبعد بضع دقائق، دخلت مرة أخرى، وكانت شخصية مختلفة تماماً. وجدت المرأة المنقبة أمراة يظهر عليها جانب كبير من الجمال، لكن علامات الزمن بادية عليها فهي على ما يبدو فوق الخمسين. ترتدي قميص نوم سكسي جداً يظهر من جسمها أكثر مما يغطي، ولديها مؤخرة كبيرة ومستديرة، وثدييها يطلان من فتحة قميص النوم، يطالب بشفاه تمصه.

 افلام نيك - سكس امهات - افلام سكس محجبات - سكس مصري - سكس بنات - افلام سكس هندي - افلام سكس

لشدة روعة جسمها، هجمت عليها من دون خوف وبدون أي مقدمات. وجدتها بتقول لي: “حاسب أوعى أنا جسمي زي الملبن. وعاوزاك متسبش حتة في جسمي إلا لما تشبعها من النيك واللحس.” ظللت ممسكاً بثدييها، وأمص فيهما وهي تمص على شفتاي. ونزلت على كسها الذي كان مثل جمرة نار غارقة في العسل من شهوتها. وبمجرد ما لمست كسها بلساني، وجدتها تصرخ بصوت عالي وتقولي: “دخل لسانك، وألحس كسي جامد .” ظلت ألحس في كسها حتى بدأت صرخاتها تدوي في الشقة. رفعت رجليها فوق كتفي، وأردت أن أدخل زبي في كسها، فرفضت. وقالت لي: “لسه حبة.” بدأت هي تمص لي زبري، وتلحس في بيضاني حتى بدأ لبني يسيل على لسانها. ففتحت كسها، ونمت على ظهري، ونزلت هي على زبري. وعندما دخل زبي بالكامل داخل أعماق كسها، ظلت تصرخ بلا إنقطاع، وتقول لي: “نيكني جامد.” وتصعد وتهبط حتى قمت من مكاني وعدلت من وضعي، وأصبحت أنا من أعتليها. وهي من تحتي تتلوى مثل الثعبان وتصرخ. وأفرغت هي محنتها مع رعشة كبيرة، وصرخة جميلة. وأنزلت أنا لبني بكسها. بعد دقائق، قمت فسألتني: “بتحب النيك في الطيز؟” وطلبت مني أن أنيكها في طيزها. ويا لها من طيز لا تقوم افضل بكثير من كسها حيث الفتحة الضيقة. وعندما دخل زبري شعرت بقبضة جميلة على زبري. وهي تقول لي: “بشويش على طيزي أنت أول واحد ينيكني في طيزي.” قضيت ليالي من أجمل ليالي السكس في حياتي. الغريب بعض ما قضينا الليلة كامة معنا، قالت لي: “وعد ما تحولش تيجي هنا تاني أو تدور عليا. أنا كل ما هحتاجك هتصل بيك. وما تحولش تعرف أو تفهم أكتر من اللازم. وعلى فكرة أنا منقبة بجد ومفيش غير جوزي وبنتي وأهلي اللي بيشوف وشي.”. ومن ساعتها وأنا أتمنى أن تتصل بي ثانية فهي حقيقة ليلة لا تنسى.

سكس اجنبي - سكس محارم - سكس - نيك - فيديو سكس اجنبي - سكس مصري - مقاطع سكس

افلام سكس رشا والسواق بتاعها

كانت رشا آيه من الجمال عمرها 17 سنة جسمها كان ملفوف ومتناسق صدرها بارز وكبير
بالنسبة لعمرها كانت طويلة وجميلة جدا وكانت من أسرة غنية جداً
لم تطلب شي الا حصلت عليه ، أي شي تريده مهما كان . كان أباها يعشقها لأبعد الحدود
وكانت اذا أرادت شيئاً كانت يكفي ان تتدلل عليه وكان يجيب كل طلباتها .
كانت رشا قد بدات تشعر بأنوثتها قبل 3 سنوات فاصبحت تقف امام المراية وتتحسس بيدها
على جسمها وعلى طيزها وكانت تشعر بإحساس فظيع من
الشهوة والمتعة عندما تتداعب جسمها وكسها الصغير لكنها لم تجرب الجنس ابدا .
وكانت تحترق شوقاً لمعرفة ما هو الجنس وفن النيك
لكنها كانت خائفة من أباها ومن الجنس نفسه .

في يوم من الايام طلبت من أباها سيارة فوافق الأب بشرط أن
يأتي بسائق للسيارة لانها كانت تحت السن القانونية للسواقة
وكان يخاف عليها ، فوافقت على مضض وقالت في نفسها المهم عندي سيارة أذهب متى أشاء إلى
أين ما أشاء .

بعد أيام أتت السيارة ومعها السائق كان السائق اسمه تامر شاب عمره في 29 سنة
حلو الوجه جميل الملامح كان سماره من النوع الجذّاب كان من عائلة فقيرة .
كان جسمه جميل ليس سمين ولا نحيف طويل
عندما رأت رشا تامر إنبهرت به وأحست بقلبها يخفق من شدة الفرحة .
رأت فيه الشاب الذي كانت تتخيله عندما كانت تقف امام المراية وتحلم به وهو ينيكها
ففرحت جدا وقبّلت أباها وشكرته على السيارة ومن قلبها كانت تشكره على تامر.

مرت الأيام وكانت رشا كل يوم تذهب أكتر من مشوار علشان تظل قُرب تامر وكان تامر
من النوع الخجول قليلا فمرة تقول له خذني على الكوافير ومرة على المسبح
حتى انتهت الحجج قالت له خدني مشوار أريد أن ألف بالسياره .
في كل مرة كانت تسأله من وين انت وتتحدث معه في مرة
قالت له تامر انت متزوج ؟
قلها لا يا انسة رشا لسه و**** ما اتزوجت .
سألته ليش ؟
قلها الزواج بدو مصاري وأنا ما معي الي بيجي هو الي بيروح .
وبدأت رشا تهديه هدايا ، مرة قميص ، ومرة عطر ، ومرة حذاء . عبارة عن رشوة
كانت رشا قررت ان تامر لازم ينيكها ويعلمها النياكة
بدها تتناك منه بس ما بتعرف كيف ، لانو من شدة خجل تامر ما كان يطلع فيها
حتى بمراية السيارة الداخلية .
ومرة من المرات طلعت الصبح كانت عاملة حالها معصبة قلتلو خدني على اي محل ما يكون فيه ناس
ما بدي أشوف أحد …………قلها تكرمي
ومشي تامر بالسيارة وبس عرفت رشا انهم صارو بطريق ما أحد بيمر فيه ، وبمنطقة بعيدة
بين الشجر والغابات قلتلو تامر إطّلع عليّ بالمراية
وذُهل من اللي شافو إذا برشا شلحت كنزتها وطلعت بزازها وشافها تامر
قلها ليش عملتي هيك ؟
قلتلو تامر بدي تنيكني وإلاّ بروح على البيت وبقول للبابا انو انت اغتصبتني
وبتعرف الباقي

فيديو سكس - عرب نار - سكس مترجم - سكس عائلي - سكس بنات - سكس اغتصاب
قلها تامر متل ما بدك كان تامر من قلبو من جوه فرحان لانو بدو ينيك رشا لانو
كان مشتهيها من زمان و بأيام جايب ضهرو عليها وهو عم يتخيل هو وعم ينيكها
رجع للمقعد الخلفي عند رشا
وبدأ يبوس فيها شوي شوي قطعة قطعة بجسمها
قلها رشا يا عمري هي اول مرة بتتناكي ما هيك ؟
قالتو إيه هي اول مرة .
قلها رح خليكي توصلي للذروة والنشوة
وبدأ البوس صار يبوس رقبتها شوي شوي ولحوسها بلسانو ونزل على بزازها ويمرق لسانو بين بزاها ورشا
تقول ايه حبيبي جبلي ضهري عيشني بدنيا تانيه ، نزل على بطنها ويبوس ويلحوس
ورشا تصيح وتتأوه على رجلها وبلش يمصمص أصابع رجلها طلع على بزازها وبدأ
يعض عليهم ويلحسهم بلسانو ويكمش حلمة بزها باصابعو ويفركها ويشد عليها
ورشا تصيح وتتأوه من شدة الالم واللذة وتقول ايه حبيبي كمان
ونزل على كسها كان ناعم وحلو
ولا شعرة عليه وصار يلحس ورشا تصيح اه اه اه اه كمان كمان
وكمش بظرها بطرف اسنانو وعض عليه عضة خفيفة ورشا تصيح اه اي اي
بعدين حط لسانو جوه كسها وبلش يدوق عسل كسها ودخلو ويطلعو
حتى رشا صرخت اجا اجا اجا اجا اجا وبلشت ترجف وتامر لسه لسانو جوه كسها
قام تامر وكان زبه رح ينفجر كان زبه كبير
شافت رشا زبه قلتلو هذا أول زب بشوفو بحياتي رح دللو كتير كتير
وبدأت رشا ترضع فيه وتحطو بتمها وتحاول تدخلو كله بس كان امتع شي عندها
انو عند راس زب تامر انها تلحوس بلسانها
وتامر يصيح ايه يا عمري كمان ويكمش راسها ويضغط عليه لحتى يفوت زبو الى
أقصى حد ممكن وتختنق وتشيلو
تقول شو طعمو طيب كتير حلو زبك بياخد العقل
وقرر ينيكها قلها ما رح حطو بكسك رح حطو بطيزك لانك عذراء
قلتلو ماشي
ما كان معه لا كريم ولا شي طري مسك زبه حطو على باب طيزها
كانت طيزها بيضاء متل التلج
حط بزاق على زبه وبدأ يحطو شوي شوي
ورشا تصيح لا تشد **** يوفقك شوي شوي اي اي اي اي تامر شوي شوي
زبك كبير ما رح تقدر طيزي تستحملو حبيبي
لحتى فات راسو بطيزها ووقف فكرت رشا انو بس هيك وفجاء وبدفعة واحدة
كبس زبه بطيزها مرة واحدة وصرخت رشا صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه
موتتني قلها لا تخافي زبي بعمرو ما موت حدا
وبدأ يدخل ويطلع ورشا تصيح رح موت وصل لقلبي وصل لمعدتي
وتامر يشد اكتر من الاول
وبدأ يضرب رشا على طيزها ويصيح ما رح تنسي ها النياكة بعمرك
وظل على الحالة شي 10 دقايق ورشا تبكي من الالم واللذة معاً .
تامر مووتني حبيبي شوي شوي حاج تتضرب طيزي بليززززز
وشال زبه وكمش رشا من شعرها وحط زبه بتمها وكب ماء الحياة بتمها
وقلها اشربيه مثل ما شربت عسل كسك .
شربت رشا المني
وبعد ما ارتاحو شوي قلتلو حليبك كتير طيب رح أظل اشربو على طول .
بس انا زعلانة منك لانو كتير وجعتني
قلها المرة الجاية مارح يوجعك بوعدك .
قالتلو كتير انبسطت لو بعرف النياكة حلوة كده كنت من زمان اتنكت .
قالها خلاص متى تريدي انا جاهز بس انت قولي . باستو بوسة على خدو ولبسوا ثيابهم ورجعو على البيت

ومن يومها ورشا كل يوم صارت تتناك وحبيت النياكة كتير كتير كتير

افلام نيك مترجم - تنزيل سكس - افلام نيك - سكس اجنبي - فيلم سكس - عرب نار - سكس مصري - سكس امهات - افلام سكس

افلام سكس تبادل زوجات

منذ سنين و عندما كنت بعمر ال15 كان لي قريب بعمري تقريبا و كنت أكن له كل الحب و المودة و كبرت العلاقة بيني و بينه و كنت لا أخبىء عنه أسراري و هو يعاملني بالمثل ومن خلا صحبتنا و محبتنا لبعض كنا نحكي لبعض عن كل أمور حياتنا و ما يحدث معنا و مرة كنت قد إلتقيت بفتاة جميلة و نشأ بيننا علاقة حلوة و لذيذة و بعد العديد من اللقاءات الحامية بيني و بين تلك الفتاة و في يوم من الأيام جاء قريبي لزيارتي و كنت أسكن لوحدي بشقة متواضعة و كانت الفتاة موجودة عندي بالشقة و يومها كانت التجربة الجنسية الجماعية الأولى في حياتي قبعد أن دخل فريبي لعندي خطر ببالي أن نتشارك أنا و هو بممارسة الجنس مع حبيبتي و صدقوني لم يكن الموضوع سهلا بالنسبة لها بالطبع و لكنها و بعد رفض أستمر لأكثر من ساعة رضخت للأمر الواقع بل و كانت من أشد المستمتعين بالجلسة الجنسية الجماعية التي دارت بيننا ذالك اليوم .
وجدنا أنا و قريبي لذة شديدة بممارسة الجنس معا بنفس الوقت و مع ذات الفتاة و أصبحنا دوما نتشارك بجلسات الجنس مع الفتياة التي من طرفي و التي من طرفه أيضا و إستمرت العلاقات إلى أن جاء اليوم و تزوجت به من فتاة جميلة و تصغرني بأكثر من عشر سنوات من العمر
بالبداية كنت أستمتع مع زوجتي و لكني كنت أشعر بأنه ينقصني شيء و لمدة عام لم أتجرأ و لم أتكلم مع زوجتي ببموضوع الجنس الجماعي
و بعد مضي العام تزوج قريبي أيضا و بعد زواجه و من خلال الحوارات التي كانت تدور بيننا علمت بأنه يعاني مثلما أنا كنت أعاني و هو شوقنا لممارسة الجنس الجماعي لكننا كنا لا نجرأ لأن نفاتح زوجاتنا بهذا الموضوع و بيوم من اليام كنت أنا و زوجتي بجلسة جنسية حارة فأخذت ألتقط لها الصور و هي عارية و بأشكال لذيذة و حتى أني في ذالك اليوم صورتها بكاميرة الفيديو و هي تلعب بكسها و تفرك بزازها الكبيرة و الجميلة . و في اليوم التالي إجتمعت مع قريبي و قررت أن أجعله يرى صور زوجتي و مقطع الفيديو و ما أن شاهد قريبي الصور حتى جن جنونه بجمالها و عنما شاهد الفيديو لم يستطع أن يصمد أكثر و بدأ يلعب بأيره و هو يشاهدها و يتمتع بجمالها .
و من يومها قررنا أنا و قريبي أن نصور زوجاتنا و بالفعل و بعد أيام دعاني لأرى ما صوره لزوجته و التي كانت لا تقل جمالا عن زوجتي
كانت الصور لذيذة جدا و جميلة و الفيديو أجمل و أجمل و ظللنا على هذا الحال لأكثر من سنة و بعدها قررنا أنا و قريبي أن نحاول فتح الموضوع مع زوجاتنا أثناء الممارسة الجنسية و ما كان يحدث معي كان يحدث معه أيضا فخلال الممارسة كنا نتكلم مع زوجاتنا عن الجنس الجماعي و كنا نلاحظ أنهم كانوا ينثارون من الموضوع و بشكل كبير و لكن بعد أن ننتهي كانو لا يرغبون بالتكلم عته بل أن زوجة قريبي كانت تترجاه بعد أن ينتهوا من الممارسة بأن لا يعيد الكلام بهذا الموضوع
و كانت فكرة قريبي أن يدعني أشاهده و يمارس الجنس مع زوجته بدون علمها و هكذا و فليلة من الليالي دعاني لشقته و عندما دخلت الشقة كان هو بالفعل قد بدأ الممارسة مع زوجتة و طلب مني أن لا أحدث أي صوت و عاد لغرفة النوم أما أنا فتسللت قليلا و قليلا حتى بلغت غرفة النوم و التي كان فريبي قد ترك الباب مفتوحا و شاهدت زوجته بجسدها الرائع مستلقية على السرير و هو يفتح لها ساقاها و يلحس لها كسها الجميل و كان هو يستطيع أن يراني أما هي فكانت مغمضة عينيها و مستمتعة مع زوجها و كان المشهد رائعا و كنت أستمتع بكل لحظة أشاهدهم فيها و كنت أعمل جاهدا لكي لا أحدث أي صوت لكي لا تشعر زوجته بما يحدث هكذا إلى أن شاهدت كل ما جرى بينهم و قبل أن ينتهوا بقليل تسللت خارج الشقة و لا أعرف كيف تحملت لأصل مكتبي و ألعب بأيري و أتذكر ما شاهدته .
و بعد يومين طلبت من قريبي ذات الشيء و شاهدني أنا و زوجتي و كان وضعه أسهل من وضعي لأن لدي مكيف في غرفة النوم من النوع القديم و صوته كان عاليا و لم تكن زوجتي لتنتبه حتى و لو أصدر قريبي أي صوت حتى أنه و عندما كنت أنيك زوجتي بوضعية الكلب و كانت وجهها للطرف الآخر من الغرفة شعرت به يقترب حتى صار قريبا جدا لنا و هو يلعب بأيره و يستمتع بمشاهدة جسد زوجتي الجميل .

وهكذا كنا أنا و قريبي نخترع الطرق لكي نستمتع بحياتنا معا و لكن هذا كله كان لا يكفي بالمرة و كنا دوما نتطلع للمزيد و المزيد من الإثارة
و في يوم من أيام الصيف الحار قررنا أنا و قريبي أن نخرج مع زوجاتنا برحلة لمدينة على الشاطىء و إستأجرنا شاليه و فيها غرفتي نوم و صالون و بعد وصولنا طلبنا من زوجاتنا و بلطافة أن يكونو أحرار باللبس لأننا بأجازة و على الشاطىء بالبداية كانو حتى يرفضون أن يرتدوا المايوه أمامنا مع أنهم بالعادة يرتدون المايوه و يمارسون السباحة فتكلمنا معهم و كل منا تكلم مع زوجتة و إقتنعوا أخيرا بأن يكونوا طبيعيين و أن يرتدو المايوه حتى في داخل الشالية و بالفعل دخلت زوجتي و زوجته الغرفة و إرتدو المايوه و خرجوا إلينا و كانت المرة الأولى التي نشاهد زوجات بعض أنا و قريبي و على علمهم كانت زوجتي ترتدي المايوه البيكيني بلونه الأبيض الشفاف و كانت حلمتيها يشفان من تحت المايوه و حتى كسها اللذيذ كان يبان من تحت المايوه أما زوجة قريبي فكانت ترتدي أيضا المايوه باللون الزهري و كان

صدرها الكبير يكاد يمزقه من كبره ........ بالبداية كانوا خجولين بعض الشيء و ما هي إلا دقائق حتى صار الأمر طبيعي عندهم .
و طبعا نزلنا البحر و سبحنا و كانت زوجته لا تجيد السباحة بشكل جيد فطلب مني أن أدربها و كنت قاصدا أضع يدي عل بطنها و أنا أدربها
أما زوجتي فكانت كلما أتت موجة قوية كانت تتمسك بيد قريبي لأني كنت ملتهي عنها بتدريب زوجته و هكذا كسرت بعض الحواجز بيننا حتى جاء المساء و بعد عودتنا من السهرة التي قضيناها حتىساعة متأخرة جدا من الليل .
و قبل مبادرتنا إلى النوم إتفقنا أنا و قريبي على أن نبقي أبواب غرفنا مفتوحة و أن كل منا يمارس الجنس مع زوجتة و لكي تسمع زوجاتنا أصوات بعضهم البعض و قلت له أن يلمح لزوجته كما أني سألمح لزوجتي عن ممارسة الجنس في الصالون و نشاهد بعضنا فإن وافقوا نخرج للصالون و بالفعل و بعد أن بدأنا قلت لزوجتي و كانت في قمة الإثارة بعد أن سمعت صوت زوجة قريبي وهي تتأوه من الغرفة الثانية قلت لها ما رأيك بأن نخرج للصالون و نتابع هناك ما بدانا به و أن قريبي سيخرج هو و زوجته أيضا و لم تتمالك زوجتي نفسها من الإثارة المفرطة في تلك اللحظة ووافقت على أن نمارس الجنس أمامهم و أن نشاهدهم و يشاهدوننا و خرجنا للصالون و بنفس الوقت تقريبا خرج قريبي مع زوجته حيث كنت أنا و زوجتي قد إستلقينا على الكنبة فأخذ هو و زوجته الكنبة الثانية و تابعنا ممارسة الجنس أمام بعضنا و كل منا ينظر لزوجة الآخر أما زوجتي فكانت مغمضة عينيها و خججلانة مما يجري و أما زوجة صديقي فكانت تنظر إلينا و كلما وقعت عيني على عينها كانت تدور وجهها و كأنها لا تراني و بعد دقائق دخلت لغرفة النوم و أخرجت الفراش من على السرير ووضعته بأرض الصالون و إستلثينا أنا و زوجتي نتابع ممارسة الجنس و نزل قريبي و زوجتة لعندنا من على الكنبة و صاروا بجوارنا و كانت زوجاتنا يجلسون فوقنا بنفس الوضعية فمددت يدي لصدر زوجة قريبي و رحت أداعب لها حلمتها اللذيذة أما قريبي فمد يده إلى كس زوجتي التي كانت تركب إيري و راح يداعب لها شفرات كسها و هي تنتاك بأيري و صدقوني فأنا لم أعد أذكر كيف بلحظة و كأننا قد إتفقنا أنا و قريبي على أن نجعلهم يتبادلون الأمكنة جلست زوجته على أبري و أدخلته بكسها و زوجتي جلست على أير قريبي و تبادلنا بلحظة كنا نتمناها من سنين زوجاتنا و عندها و بالفعل بدأت الممارسة الحقيقية بشهوة قوية جدا مكتنزة بداخلنا منذ سنين و كانت زوجتي تتأوه و كأنها تنتاك لأول مرة في حياتها و لم تكن تريد أن تصل للمتعة و كانت تريد أن تبقى تنتاك لأكبر وقت ممكن فنزلت من على قريبي و راحت تمص له أيره بشراهة و تدخله داخل فمها بكل فن و شطارة أما أنا فطلبت من زوجته أن تستلقي و فتحت لها أرجلها و رحت ألحس لها شفرات كسها اللذيذ و كانت لحظات رائعة بل أكثر من رائعة قضيناها حتى أن ظهر ضوء الشمس
و رجعنا كل منا لغرفته و أكملنا نوما ملؤه الهتاء والأرتياح ........

ابن ينيك امة - سكس اخوات - افلام سكس اجنبي - افلام نيك - سكس مصري - سكس عائلي
و في اليوم التالي و بعد أن تناولنا طعام الإفطار لم نتحدث لزوجاتنا عن أي شيء مما حدث حتى لا نربكهم أو نخجلهم و بع السباحة عدنا للشاليه بعد الظهر و بعد أن تناولنا الدوش جلسنا بالصالون نحن الأربعة و كنا لا نزال بلباس البحر ( المايوه ) و جلست أنا بجانب زوجة قريبي و تقربت منها و بدأت بتقبيل شفاهها اللذيذة و زوجتي و هو ينظران إلينا و فككت لها سوتيان المايوه و رحت أمصمص لها بزازها الكبيرة و اللذيذة و هي تتأوه و نزلت يدي لكسها الحامي و شلحتها القسم الثاني من المايوه و صرت أفرك لها شقرات كسها و أنا لا أزال أقبل و لحس لها شفاهها النارية ثم شلحت أنا المايوه و طلبت منها أن تمص لي أيري و زوجها و زوجتي ينظرون إلينا و بالفعل راحت تقبل و تمص لي أيري أما زوجها فلم يستطع الصمود أكثر فشلح هو و زوجتي المايوه و أخذها و دخلا لغرفة النوم و أنا تابعت مع زوجته كل فنون الجنس لأكثر من ساعة كانت زوجته لذيذة جدا و جميلة جدا و الأهم أنها كانت حامية و نارية و تحب الجنس بشكل كبير لقد نكتها و بكل الوضعيات التي كنت أشتهيها بها و سمعنا أصوات فريبي و زوجتي و هم يصلون للمتعة أما نحن و من بعد سماعنا لأصواتهم لم نستطع أن نطيل الممارسة أكثر فجئت أنا و قذفت بداخل كسها كل مائي و هي أيضا وصلت للرعشة و كان كسها مبلولا بمائي و مائها و تركتها بالصالون و ذهبت لغرفة النوم و كان فريبي قد ترك غرفة النوم و عاد للصالون أيضا و دخلت غرفة النوم و كانت زوجتي لا تزال مستلقية على الفراش ففتحت لها أرجلها و رحت أمصمص كسها و طعم نيك قريبي لها بفمي و كم كان لذيذا طعم كسها والمبلول بمائها و ماءه و ظللت أمصمص لها كسها و لحس لها شفراته حتى جاءتها الرعشة أيضا و طعم كسها لا ينسى من لذته و طيابته .
و أستمرت الأمور هكذا حتى عدنا من الرحلة و تتابعت اللقاءات بيننا و بين قريبي و زوجته و كانت أمسيات لا تنسى من روعتها و جمالها .

و الآن و بعد مرور عدة سنين لا نزال أنا و زوجتي نستمتع بالجنس الجماعي مع أشخاص معينين و زوجاتهم و صار لنا كما يقولون أكثر من صديق و زوجته نمارس الجنس الجماعي معا ....

سكس محارم - سكس امهات - سكس اخوات - فيديو سكس - سكس عائلي - سكس خليجي - سكس مترجم - xnxx

افلام سكس فى السينما

هاي كل سنة وانتم طيبين انا عبير 23 سنة مطلقة وعايشة في شقة لوحدي تركها لي زوجي بعد الطلاق متعودة ديما اني اسلي وقتي باي حاجة ومتعودة ديما كل يوم خميس اخرج للسينما اتفرج علي فيلم جديد لاني مدمنة افلام

والمرة دي لبست هدومي وخرجت ومكنش في بالي اي جنس مع اني ببقي هايجة ديما بس في اليوم دة مكنتش بفكر

اني همارس الجنس مع اي حد

دخلت السينما وكانت شبة فاضية وقعدت في مقعد ورا ومكنش حد حوليا بعدها جة شاب وسيم جدا قعد جمبي وقالي مساء الخير فرديت علية

وبعدها لقيتة بيقلي الفيلم حلو قلتلة جدا فلقيتة بيقلي انا مبسوط جدا لاني قاعد جمب اجمل وحدة في السينما فرحت ضحكت وقلتلة هو في حد في السينما دول يدوبك

وبعدين التفت للفيلم وانا بتابعةكنت حاطة ايدي علي الكرسي علي طرفة لقيتة حاطط ايدة علي ايدي فرحت بسطلوا فلقيتة عامل نفسة مش واخد بالة فرحت فكرت وقلت في بالي هي مسكت ايد وانا نفسي في كدة فعملت نفسي والا هنا مش واخدة بالي

فلقيتة بعد فترة ما فضل ماسك ايدي منزل ايدة من علي ايدي زعلت اووي ساعتها لاني كنت هجت قوووي وفجاة لقيتة مادد ايدة وحاططها علي البنطلون الجنس علي كسي ساعتها حسيت بنار قايدة في جسمي وخصوصا كسي

وبقيت عاملة نفسي مش واخدة بالي وقعدت احرك في كسي وانا قاعدة علي الكرسي وهو ضاغط علية بايدة واهرش في ايدة بكسي

لقيت نفسي هايجة قوووي فقمت ماسكة ايدة من غير ما ابصلة وضغطة بيها علي كسي ساعتها لقيتة هاج قوي وقعد يمشي ايدة علي جسمي فرحت حطيت ايدي علي زبرة لقيتة واقف قوووي حسيت نفسي هتجنن وامسكة فرحت حطيت ايدي علي السير بتاع البنطلون وقعدت افك فية بس معرفتش فلقيتة فاكك السير بتاعة ومطلع زبرة ومدرية بالنبطلون فرحت مسكتة لقيتة متغرق لبن وساخن فقعدت ادعك فية

ورحت فكيت بنطلوني ونزلت الاندر سنة وخليتة يدخل ايدة في البنطلون وقعد يدخل صوابعة في كسي وانا من كتر المتعة بقيت مش قادرة عمالة اقول اهات بصوت واطي جدا ونفسي اعلي صوتي من كتر المتعة بس مش عارفة

وفضلت ادعك بايدي في زبرة وهو يدعك كسي وجسمي من تحت لحد ما نزل لبنة فطلع ايدة من كسي وكانت شهوتي مغرقة بنطلوني وايدة وزعلت قووي ساعتها من كتر التعب فجاة لقيتة حاطط ايدة علي زبرة ومغرقها لبن وراجع تاني علي كسي ومدخل لبنة في كسي وقعد يهري في كسي من جوا بصوابعة لغاية ما خلص الفيلم واتفقنا نتقابل تاني زي النهاردة وناوية اجيبة معايا البيت

اخ ينيك اخته - فيلم سكس مصري - سكس اجنبي - افلام سكس - افلام سكس اجنبي - افلام سكس مصري