انا ونورهان قصه حقيقيه سكس

كنت شغال فى الورشه بتاعتنا وكان قدمنا على طول مساكن شعبيه وكان فى ناس جديده بتنقل الاثاث بتاعها للدور الارضى فى المساكن قلت اروح اسعدهم ودخلنا الحاجه والراجل شكرنى ومشيت لكن بعديها بكام يوم كانت فى بنت بتجى الورشه بحجه انها عايزه شكوش او كماش كده يعنى المهم البنت دى غابت فتره وبعد كده رجعت الشقه تانى فجات فى يوم وهى مروحه كان فى ايدها كيس فيشار فقولها هاتى حبه قالتلى بكره هاجبلك كيس وفعلا جابت كيس تانى يوم ووقفت اتكلمت معاها وعرفت اسمها وقالتى انا اسمى نورا قولتلها والحقيقى قالتلى نورهان قولتها طب انا عايز رقم تليفونك علشان عايز اتكلم معاكى وبدون اى معارضه منها اديتنى رقم التليفون وكلمتها بالليل واتعرفنا على بعض وتانى يوم قبلتها وقولتها انا بصراحه معجب بيكى قالتى بس فى حاجه لازم تعرفها قولتلها ايه هى قالتى انا مطلقه وعندى بنتين فى اللحظه دى انا فرحت اوى لان مش هايكون فى مانع لو نكتها لانه مره مش بنت المهم فى خلال مقابلتين قلتها بحبك وقالتلى وان كمان وخرجنا انا وهى يوم تفويض السيسى علشان الارهاب ورجعنا حوالى الساعه 2 وقفت انا وهى فى شارع ضلمه واتكلمنا وطلبت منها بوسه مانعت فى الاول لكن بعد الحاح منى واقفت البنت بصراحه كانت اكتر من صاروخ كان درها جمل وكبير فوق ما تتخيل وطيزها مدوره زى الكوره وعليها سوه ملهاش حل وعد ما بوستها فى الشارع اخدتها ودخلت المساكن اللى هى قعده فيها وبما ان الدنيا ضلمه اخدت بوس طويله اوى ولقيتها بتمص لسانه بطريقه غريبه خلتنى اروح فى عالم تانى وانا بدلتها المص وكان لسنها طعم جميل جدا جدا وروحت حاضنها اوى واصبح جسمى وجسمها حته واحده رروحت منزل ايدى على بزازها اللى مشوفتش زيهم فى الدنيا وفضلت احسس عليهم بطريقه تموتها اكتر وتهيجها اكتر وفجاه لقيتها بتتاهزه تاوهات خفيفه وبتقولى بصوت مكتوم يخربيتك يا احمد مش قدره كفايه حرام عليكى وانا كنت عامل زى الطور الهايج ومش راحم لسنها ولا بزبزها ولقيتها بتضمنى اكتر واكتر روحت ماسك بايدى التانيه كسها لقيت البنت كانت هاتقع من ايدى وكل اللى عملته انها حطت ايديها حوالين رقبتى ومستسلمه ليا خالص وانا عمال افرش فى كسها بايد والايد التانيه بتعصر بزبزها عصر وشفايفى مش راحمه شفايفها وفجاه لقيت البت سابت شفايفى وبصتلى وكل عنيها شهوه ورغبه وقالتلى احمد بجد كفايه علشان محدش يشوفنا يا حبيبى بجد حرام عليك انا مش اقدره امسك نفشى ومش قدره اقف على رجلى حرام وهى بتتكلم لقت ايدى بتعصر كسها عصر راحت مصرخه بصوت عالى جدا ووقعت من ايدى وكانت فى غايه الاستسلم روحت جايبه من على الارض وموقفها وهديتها وقلت امش علشان مقدش يشوفنى وروحت مروح واتصلت بيها لقيتها عامله نفسها زعلانه وبتقولى انا معرفش انا عملت كده ازاى انا خايفه لا تاخد عنى صوره مش كويسه رديت عليها وقولتلها انا يا حبيبتى عارفك كويس وعارف ان انتى محرومه بسبب طلاقك وان بقالك فترح محستيش بالحب والحنان لقيتها اتنهدت تنهيده طويله وقالت فعلا ياحمد لكن انا انهارده كنت هاموت فى ايدك بجد لان محدش لمسنى من فتره طويله روحت انا ضارب على الوتر وهو سخن قولتها خلاص يا حبيبتى انا مش هالمسك تانى علشان انا حسيت انك زعلتى حسيت انها زعلت علشان مش هالمسها تانى وكملنا كلام عادى ونمنا وفلا فضلت معاها على كده فتره اقبلها ونتكلم وملمسهاش لحد ما جت فى يوم هى ديتنى بوسه وحضن وكانت مستنيه منى رد فعل او ان انا اتفاعل معاها لكن كنت زى التمثل متحركتش من مكانى حتى حطت لسنها جوه بوقى علشان امصه وانا معملتش حاجه ساعتها هى حست بالندم على اللى قالته قبل كده ونارها زادت اكتر واكتر وده كان اللى انا عايزهوتجددت المقابلات وبرده بدون ما االمسها وجات يوم فوقفه العيد الصغير رجعت لجوزها وفضلت قاعده فى الشقه اللى قدمنا وكنت بكلمها وهى متجوزه لكن مكناش بنخرج وجه اليوم الموعود كان يوم اربعا
كنت انا وفى ناس اصحابى شغالين فى الورشه لحد الساعه 3 بالليل ولقيت الشباك بتاعها مفتوح ورنت عليها وقالتلى تعالى عند الشباك عايزك وكان لحسن حظى كان فى كبيه عربيه جامبو اللى هى تلاجه محطوطه قدام الشباك يعنى محدش يشوفنى وانا واقف معاها خالص روحت وقفت معاها قعدتنا اتكلمنا قالتى انت وحشتنى اوى قولتها وانتى كمان وقالتى ان هى مكانش فى ايدها تعمل حاجه علشان مترجعش لجوزها وان اهلها ضغطو عليها وانا قولتها ان انا برده بحبها ومش قادر اعيش من غيرها وقالتى وانا كمان روحت ماسك ايدها وقعدنا نتكلم وطلبت منها طلب ان هى تغير هدوما وتلبس بيجامه انا كنت بحها اوى كانت مفتوحه من كل حته اول ما طلبت منها الطلب ده ضحكت وقالتى شكلك مش هاتعدى انهارده على خير قولتها يمكن وطلبت منها طلب تانى ان انا اشوفها وهى بتغير رفضت عملت نفسى زعلانى وكنت سايبها وماشى لقيتها بتقولى خلاص يا حبيبى بس مش هاشغل النور علشان محدش يشوفنى غيرك قولتها موفق وفعلاد بدات تقلع هدومها ويا هول ما رايت فعلا بزاز كبيره وجميله جدا واوراك مدوره ومخروطه بحرفه وفن وبطن مشدوده بسوه رائعه وكانت لابسه سانتيان احمر واندر ازرف فى ابيض فتله ولبست البيجامه بعد ما هيجتنى خالص وجات قعدن قدامى على الشباك وفضلت اقولها ان جسمها جامد اوى وهى جميله جدا وكنت ماسك ايديها وبلعب فيها بلمسات احترافيه ولقيتها غمضت عينها روحت مزود اللماسات لحد ما وصلت للكتف وهى دايبه روحت مدخل اى على صدرها وبدات المسه وارع ايدى تانى للكتف فجاه لقيتها مسكت ايدى وحاطتها على بزبزاها وعصرتى بايدى بزازها وبدات تاوهاتها الخفيفه تطلع وانا نسيت ان انا فى الشارع ورحت مطلع بزازها وفضلت امص فيهم وهى خلاصت بقت زى العجينه فى ايدى اشكلها زى ما انا عايز قولتها بقولك ايه يا حبيبتى هاقف الورشه واجيلك تانى ردت وقالتى هاتسبنى وانا كده يا حبيبى ارحمنى ابوس ايدك قولتها هارجع تانى اخدت منى الموبيل علشان تضمن ان انا هارجع ورحوت قفلت الروشه وكانت الساعه بقت 4 الفجر والرجاله اللى معايا فهمو الموضوع وروحت رايح تانى عندى الشباك وقبل ما انطق بكلمها لقيتها بتقولى انا مش قادره اتلم على اعصابى قولتها بقولك ايه انتى عارف ان انا هايج ومش قادره قالتى وانا اكتر منك متخلنيش اقولك نطت وادخل قولتها ياريت قالتى انت عارف ان انا مجنونه واعملها قولتها ورين وفجاه بصت يمين وشمال وقالتلى نطت وانا فعلا مكدبتش خبر روحت ناطط وهى قفلت الشباك على طول قعدنا على السرير وحضنتنى جامد قولتها ياه وحشنى حضنك اوى يا حبيبتى قالتى وحضنك اكتر يا حبيبى و اخدت منها بوسه طويله ومسكت لسانها جوه بوقى زى العطشان اللى مكانش بيشرب من سنين وغوصنا انا وهى فى مص شفايفه ومص لسان لمده 10 دقايق او اكتر وايدى بتحسس على كل حته فى جسمها روحت منيمها على هرها وقلعتها البيجامه وبقت قدامى عريانه تماما ويا هول ما شوفت جسم مفهوش ولا شعره نهائى ورحت نازل على رقبتها لحس لفوق ولتحت وهى مكناش بتقول غير اه يلا بقى وانا وكانى مش سامعها وروحت نازل على بزازها واعدت الحس فيهم فى كل حنه الا الحلمه والهاله بتاعت الحالمه وهى بتمسك دماغى بتحاول تخلينى امص الحلمه ولان رافض وقتلها سبيلى نفسك خالص وهى مش قادره وبدات تاهوهاتها تعلى وانا لحسى يزيد قوه وروحت نازل على بطنها فضلت الحس فيها ونزلت على بطنها من تحت كانت دقتى بتلمس بظرها وكهى كانت فى قمه الجنون والمحنه روحت سايب بطنها ولحست روكبتها منفوق لحد قصبه رجليها وزودت العياره اكتر روحت لاحس ركابها من جوه لحد كسها بس مش بلمس الكس وارجع تانى وفضلت على كده لحد ما لقيتها بدات تتاهوه بصوت مسموع جدا يعنى لو حد معدى فى الشارع كان هايسمع وبدا مها يتشنج روحت انا رايح على كسها بسرعه وفضلت الحس فيه وزات علو تاوهاتها وقفتل على راسى برجليها وكانت هاتخنقنى ولقيت جسمها اترفع من على السرير رفع كانت هاتطير ولقيت عسلها الجميل نزل من كسها وشربته كله مسبتش حاجه منه تنزل وجسمها بدات فى الارتخاء روحت سايب كسها خالص ورجعت لبزازها اللى بعشقها وفضلت ارضع منهم زى الطفل الجعان زبدات تاوهاتها تظهر تانى وايديها بتضغط على راسى بقوه وانا فضلت امص واعضعض فى بزازها وايدها الاتنين حاضنه راسى وانا شغال مص وعض ورضاعه حسيت انها بدات تجيب روحت سايبها خالص لقيتها بكل قوتها مسكت راسى وحطتها على بزبزها وفضلت مسكاهم بكل عنف ونطق الكلمه الوحيده اللى قالتها من اول ما بدانها وقالتى علشان خاطرى كمل انا تعبانه وسمعت كلامها وكملت لحد ما جسمها اتشنج وجابت لتانى مره روحت نازل على كسها الحق العسل قبل ما يضيع لانه ثروه لا تقدر بمال وهن بدات اقلع البنطلون بتاعى وبقيت انا كمان عريان ونمت انا تحت ونامت هى فوقى وبعين وضع 69 واخدت تمص فى زبرى باحترافيه عاليه وانا بتفنن فى لحس كسها المحروم ولما لقيت زبرى على اهبه الاستعداد روحت عادليها ونيمتها على ضهرها واخدت فى تفريش كسها بزبرى وهى تترجانى وتقول نكنى بقى نكنى موتنى حرام عليك روحت مكمل تفريش راحت ماسكه زبرى وحاولت تدخله روحت شايل اديها ونازل على شفايفها واقعدت ابوس وامص فى شفايفها ولسانها ونزلت تانى على كسها وفضلت افرش فيه وكانت بتقرب جسمها نحيتى وبتحرك جسمها يمين وشمال علشان زبرى يدخل فيها ولما حيت ان هى خلاص هاتموت وتتناك وانا بصراحه كنت هاموت وانيكها روحت مدخل زبرى فى كفها الجميل المليان بالسوائل جميله المذاق الدافىء جدا وروحت ساحبه تانى لقيت شهقت شهقه زى الانسان لما بتخرج روحه منه روحت مرجعه تانى وفضلت انيك فيها وهى تتاوه بشراسه وتفرك فى حلمتها بعنف لدرجه ان انا حسيت وخوفت ان هى تخرج حلمتها فى ايديها وفضلت انيك فيها فى الوضع ده حوالى 7 دقايق روهى كانت كل مده تفشخ رجليها اكتر واكتر وتقريبا انفتح حوضها على الاخر روحت مغير الوضع ونمت انا على ضهرى وقعدت هى فوقى وشها ناحيتى وفضلت تنك نفسها هى بسرعه وقوه لما اشهدها من قبل وكان كل فتره اضربها بالقلم على وشها وعلى بزبزها وهى تزازد هيجان و شهوه وفضلن على الحال ده 10 دقايق وفجاه لقيتها سرعتها زادت جدا ووصوت تاوهتها على واحسست بان هى قربت تجيب وفعلا لقيتها صرخت صارخه عليه جدا واترمت فوق حضنى روحت انا منيهمها على ضهرها وهى شبه مغمى عليها وروحت مكمل انا نيكى فيها بسرعه وقربت اجيب انا كمان وهى تاوهاتها بدات تظهر تانى وقولتها انا هاجيب قالت هاتهم جواياه وفعلا بدات اقذف حمم ناريه وعند قذفى بدات تتاوه بحراره وقعدت ترفع فى كسها لفوق وفضلت رفعه لمده دقيقه روحت نايم انا جنبها وبدات نفسى يهدا واخدتها فى حضنى وبدات امص فى شايفها ولسنها وغوصنا فى قبله عميقه جدا لحد ما هديت وقعدت تبصلى وتضحك قوالتلى يخربيتك روحتانا لابس هدومى ومشيت من الشباك زى ما انا جيت وقبل ما امشى قالتىلى بكره تعالى الساعه 2 وهاتنا كفته معاك واللى حصل بعد كده هاقوله بعدين لانى عينى وجعتنى من الكتابه وعلى فكره اقسم لكم ان الموضوع ده حصل معايا بالفعل

سكس خلفي - سكس جوردي - عرب نار - افلام سكس - سكس مساج - افلام سكس اجنبي - سكس مصري